الموضوع: 3 عبارات تشعرك بالتوتر فور النطق بها
3 عبارات تشعرك بالتوتر فور النطق بها
تأثير الكلمات يتجلى في أعظم صوره، عندما تتعامل مع الزبائن أو فريق العمل بشكل سلبي. كأن تقول إن المدير صعب المراس، أو أن عبء العمل لا يطاق، أو أن السياسات المعمول بها في المؤسسة خاطئة تماماً. وعلى هذا النحو، لابد أنك ستزيد الأمور سوءاً في واقع الأمر. وهناك الكثير من العبارات التي تتردد على لسانك في غالب الأحيان، يكون لزاماً عليك التخلص منها، أو التخفيف من سلبيتها على الأقل، مما يساعد في إزاحة بعض التوتر من يومك، ومن الأمثلة :
1."أنا غارق في الأعمال": نسمع هذه العبارة كثيراً، لكن علينا الابتعاد عنها بكل الأحوال. فإذا ظللت ترددها ستشعر باليأس والإحباط فعلاً. وأنت بفعلك ذلك، تعزز الشعور لديك بأنك لا تملك ما يكفي من الوقت، بغض النظر عن صحة ذلك على أرض الواقع. وبدلاً من ترديد هذه العبارة، حافظ على واقعيتك في العمل، وجرب عبارات أخرى مثل: "عندي مهمات كثيرة حالياً، لكني أعلم أني سأنجزها جميعاً في الموعد المحدد".
2. "أنا منشغل جداً": قليل من الناس لا يردد هذه العبارة في أيامنا هذه. فقد باتت بمثابة شعار نفخر به، حين نخبر زملاءنا كم نحن منشغلون بأداء أنشطتنا المهمة. ومما يثير الغرابة أن سلوكنا هو ما يصيبنا أحياناً بمتلازمة "الانشغال"، بدرجة أكبر من عبء العمل. كما أن هوسنا بتنفيذ مهمات متعددة في الوقت ذاته، يعد أحد العوامل المسهمة في هذا الوضع أيضاً.
وحين تجد نفسك ميالاً لقول هذه العبارة، توقف للحظة وتأمل ما تفعله حقاً. هل أنت منشغل بمحاولة أداء 3 مهمات في الوقت نفسه، وتعكس هذه الصورة على عملك أو حياتك بكاملها؟ لا تستعمل هذه العبارة أبداً، وابدأ بالحديث لنفسك قائلاً: "لست منشغلاً إلى ذلك الحد، أنا أسلط تركيزي على الشيء الذي أفعله الآن فقط".
3. "لا وقت عندي لهذا": الوقوع في فخ التذرع بعدم كفاية الوقت لفعل شيء معين، شائع بين الناس. راقب نفسك منذ بداية الأسبوع، ولاحظ كم من المرات تقول فيها لا وقت لدي لفعل هذا أو ذاك. لكن هل كل ما يعتري عملك وحياتك من فوضى، مرده إلى نقصان الوقت فعلاً؟ في الحقيقة إن لدينا جميعاً العدد ذاته من الساعات يومياً، وحين تقول "لا وقت عندي" لتلك المهمة، فكأنك قررت أن ترفض تخصيص وقتك واهتمامك لتنفيذها. ومن الأفضل أن تستبدل بهذه العبارة بأخرى، كقولك: "هذه ليست ضمن أولوياتي حالياً"، أو "أدرك أن علي فعل هذا، لكن ثمة أمور أخرى أهم منها الآن".
بسم الله الرحمن الرحيم
يتشرف مركز الخليج الإستراتيجى للتدريب gulf std
أن يقدم لسيادتكم برنامج
دورات التخاطب ومشاكل النطق
ونحيطكم علماً بأننا ننفذ جميع الدورات التدريبية فى جميع دول العالم... (مشاركات: 0)
قواعد النطق قى اللغة لانجليزيه بالصوت مفيد جدا للمبتدئن
للتحميل
????? ????? ?? ??????????.zip (مشاركات: 16)
"من هو الأب ؟ عبارات ستبكيك !!!!!!
===========
الأب..
تلبس حذائه فتتعثر من كبر حذائه لصغر قدمك
تلبس نظارته تشعر بالعظمة
...
تلبس طاقيته فتشعر بالوقار
تطلبه مفتاح سيارته وتحلم أنك هو... (مشاركات: 4)
إن أكبر مصادر الصراع بين الأتباع وقادتهم له علاقة بدور كل منهم، فالدور الذي نرى أنفسنا نؤده يعبر عن أسلوب قيادتنا، إنه المظهر الخارجي لوظيفتنا، كيف نبدو للآخرن في بعض الأحيان، يتم التعتيم التام على... (مشاركات: 2)
لا تقول: "هذا ليس عملي".
لماذا: إذا طلب منك مديرك أن تقوم بعمل شيء، فهو بكل تأكيد من عملك.
البديل: "أنا لست واثقا من أن إنجاز هذه المهمة من أولوياتي الآن"، وأكمل المحادثة مع مديرك بشكل هادئ حول... (مشاركات: 3)
صممت هذه الدورة التدريبية لتأهيل المشاركين على فهم برامج الرعاية Sponsorship للأحداث والفعاليات الرياضية وتتناول أنواع الرعاية المختلفة للأحداث والفعاليات الرياضية وتقدم نظرة شاملة على مفهوم الرعاية Sponsorship ، من اللحظة التي تفكر فيها الشركة في الرعاية، أو تخطط إحدى الكيانات لجذب الرعاة حتى التوقيع الرسمي على الاتفاق وتفعيله. كما سيتم شرح الاتجاهات العالمية في الرعاية، وكذلك قياس وإعداد مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs)، والتي تزداد أهميتها في صنع القرار وقياس الأداء اللاحق.
تؤهل هذه الدورة التدريبية للمشاركين للتعرف على المهارات الضرورية لمشرفي ومديري إدارات التشغيل والإنتاج. وتشمل قياس الانتاجية وتحسين الاداء وعدم حدوث أي تعارض خلال الأنشطة اليومية، والتفاعل بشكل أفضل مع الإدارات الأخرى المعنية، مثل الصيانة والمخازن وغيرها
برنامج يتناول استخدام مؤشرات الاداء الرئيسية في اعمال التخطيط للطلب والعرض وادارة المشتريات وعمليات تشغيل الموردين وادارة المخازن واعمال الشحن.
برنامج يتناول مقدمة في التطوير التنظيمي OD والتأثير الاستراتيجي والتأثير التشغيلي للتطوير التنظيمي و دور التطوير التنظيمي في إدارة الكفاءات والحفاظ والجذب لها و أساليب وأدوات التطوير التنظيمي و قياس نتائج التطوير التنظيمي
تغطي دورة تدريب المدربين TOT كافة المراحل التي يمر بها المدرب خلال تدريبه، بداية من المستوى النفسي والحالة الشعورية التي يعيشها المدرب، من مشاعر القلق والخوف والارتباك التي تلازمه في بداية كل تدريب، وكيفية كسر هذه الحواجز النفسية وبدء التفاعل السليم مع المتدربين. وعلى المستوى العلمي تتيح هذه الدورة مجموعة من نماذج التدريب العلمية للمدرب مثل ( نموذج كولب – نموذج مك كارتي – نموذج الأنظمة التمثيلية – نموذج هيرمان). وعلى المستوى العملي توفر هذه الدورة مجموعة من الوسائل والتطبيقات الإلكترونية التي تساعد المدربين في تنفيذ التدريب عن بعد باحترافية وسهولة.