غالباً ما نتحدث عن تدريب الجميع كي يتفوقوا في الأداء. لكن هناك حدوداً للتدريب. فالفرد يجب أن يكون أساساً قابلاً للتدرب. وفي ما يلي حكاية رمزية من مقرر درايب في مدينة سينسناتي بولاية أوهايو.
لقد وهب الله لكل شخص مواهب خاصة يتميز بها عن غيره. وعلينا أن نعزز الصفات الممتازة مع التدرب على الصفات الأخرى باعتدال.
كتاب دليل التدريب القيادي لـ الدكتور هشام يحيي الطالب