الموضوع: حملة "معاً لمناهضة التعصب" | مباراة مصر والجزائر - آلام وآمال

مباراة مصر والجزائر - آلام وآمال

كلنا يعرف عن مباراة منتخبي مصر والجزائر ضمن تصفيات كأس العالم 2010...
والعاقل يأسف لما يشوب أجواء المباراة من تعصب وتشنجات بين جمهوري الفريقين...
وهذا ليس إلا مثالاً بسيطاً عن الشرخ الذي حصل في أمتنا والانقسامات التي بنيت على أساس قومي أو وطني يصب كله في مصلحة أعداء الأمة الذين تبنوا سياسة "فرِّق تَسُد" Divide & Conquer.
هذه النزعات نزعات جاهلية عنصرية محاها الإسلام وحاربها وعمل على إزالتها، ولا بد لنا من العمل الجاد والدؤوب لتخليص الأمة منها...
إذا تأهلت مصر: فالحمد لله... وإذا تأهلت الجزائر: فالحمد لله أيضاً, ونحن نتمنى التوفيق لأي فريق من الفريقين المتأهلين وكلاهما يمثلنا سواء أكنا مصريين أو جزائريين أو سعوديين أو عراقيين أو...
إن الإسلام اعتبر القومية والوطنية من الدعاوى الجاهلية النتنة، من ذلك ما رواه جابر رضي الله عنه، حيث قال: ”كنا في غزاة فكسع - ضرب - رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فسمَّعها اللهُ رسولَه صلى الله عليه وسلم قال: ما هذا؟ فقالوا: كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ”دعوها فإنها منتنة“ (وفي رواية: فإنها خبيثة) [رواه البخاري]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”إن الله قد أذهب عنكم عصبية الجاهلية وفخرها بالآباء، إنما هو مؤمن تقي أو فاجر شقي، الناس بنو آدم وآدم خلق من تراب ولا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى“ [الترمذي]
”ليس منا من دعا إلى عصبية وليس منا من قاتل على عصبية وليس منا من مات على عصبية.“ [سنن أبي داود]
وخير ما نختم به قول الله تعالى:
{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً...} [آل عمران : 103]
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
أخوكم أبو مريم

بسم الله الرحمن الرحيم
اولاً اود ان اشكر الزميل ابو مريم على طرحه لهذا الموضوع والذي ارى انه يستحق منا النقاش حول دور الامة العربية في الاتحاد حول مواضيع كثيرة منها كرة القدم ومدى فهم الامة ان هذه اللعبة لها الجوانب الايجابية في اتحاد الامة نحو هدف معين وهو ان تكون ضمن الصفوة في هذه اللعبة الا ان البعض والذي ارى انه لا علم له بكيفية اتحاد الامة العربية بغض النظر عن الفائز في المباراة فكلا الفريقين هم من الوطن العربي وينتمون الى امة واحدة والفخر في النهاية الى مجموع الامة العربية وكل من يطبل ويزمر لهذا او ذاك فهو شخص ينقصة الفهم الواضح لمفهوم الامة العربية .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جزاك الله خيرا اخى على الموضوع الرائع
نحن بالفعل فى امس الحاجه الى الوحده والتجمع على كلمة واحدة وفكر واحد لا ان تتشتت همتنا وتتفرق قلوبنا امام ملاعب الكرة
ان نشجع وطننا هو امر مهم لكن لكل شىء حدود يجب الا يتخطاها وكلنا عرب فى النهايه
فلنشجع بقلب عربى وروح اسلاميه متسامحه
ومعا ضد التعصب فى اى مكان اوزمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا ضد التعصب ويكفينا انقسامات وخلافات، فنحن في فلسطين نعاني الاحتلال والانقسام علينا ان نتعظ
وبارك الله فيكم

الاخوة و الاخوات الاعزاء
أن المتابع للشحن الاعلامي السابق لمباراة مصر و الجزائر سيلاحظ بلا شك سطحية و هشاشة كتابنا الرياضيين و انا هنا لا اعمم بل اخص من امتهن القفز على الثوابت و تهميش الرواسخ بإثارة القلاقل و المهووسون رياضياً لإفساد حدث جميل مثل الحدث الحالي.
فمن يصور المنتخب المصري كـ كتيبة إعدام، و المنتخب الجزائري كـ فدائي ذاهب لإرض المعركة هو في الحقيقة غلطان و يجب أن يوقف عند حده. ماذا حل بنا نحن العرب؟ هل نحن من الوهن بأن تأثر علينا نتيجة مباراة؟؟؟
نحن نسعى لأن نرى لعبً نظيفاً خالياً من الخشونة المتعمدة، واضعاً في الاعتبار عكس الصورة الايجابية عن المنتخبات العربية.
كذلك الجمهور، نوّد ان نشاهد الجمهور الواعي، الذي يستهويه الفنيات و الابداعيات في اللعب و ليس التعصب الاعمى البغيض.
أيضاً الشعوب نتنمنى لها متابعة ممتعة، تنتهي تباعاتها بإنتهاء المباراة، و لا تترسب لتظهر في مناسبات أخرى مما يعكر صفو أي مناسبة قادمة.
الجميع يمثل العرب، فل نشجع اللعب النظيف و المبدع الذي تتحقق فيه جماليات كرة القدم على حقيقتها.
مصر، جزائر، كل منا يمثل الاخر.
ودمتم بخير جميعاً...

أخوكم المحب،،،
السنجــــــاري

انا اريد ان اذكر ان رسول الله صلى الله عليه و سلم حذرنا ان تفتننا و ان تفرقنا هذه الحياة الدنيا ارجوكم يجب ان لا ننسى اننا كلنا مسلمون ارجوكم وان لا يتكرر ما حصل في اي مباراة بين اي بلدين شقيقين مسلمين وان لا تتعدى كرة القدم حدود اللعبة واسمحوا لي
لماذا المباريات بين البلاد الغربية تتم بشكل عادي وحتى اذا تحصل مشاحنات لا تتعدى مجال المباراة بينما تصل في بلادنا العربية لتمس بمقدساتنا و خلقنا و ووحدتنا لننسى اننا امة واحدة امة اشرف الخلق واننا احسن امة اخرجت للناس اذا يجب ان تملك من الوعي و التوازن ما يفوق الدول غير المسلمة
اقترح ان تتضافر جهودنا لننشر الوعي و الدين والخلق النبوية الازمة بين شبابنا لكي لا نقع في مثل هذا المطب ثانية و جزاكم الله كل خير

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ

فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا
لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ

بلادُ العُربِ أوطاني من الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يمـنٍ إلى مصـرَ فتطوانِ

لنا مدنيّةُ سَـلفَـتْ سنُحييها وإنْ دُثرَتْ
ولو في وجهنا وقفتْ دهاةُ الإنسِ و الجانِ

بلادُ العُربِ أوطاني من الشّـامِ لبغدانِ
ومن نَجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مصـرَ فتطوانِ

فهبوا يا بني قومي إلى العـلياءِ بالعلمِ
و غنوا يا بني أمّي بلادُ العُربِ أوطاني

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـام لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يمـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ

هذا الذي اقوله

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ

فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا
لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ

بلادُ العُربِ أوطاني من الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يمـنٍ إلى مصـرَ فتطوانِ

لنا مدنيّةُ سَـلفَـتْ سنُحييها وإنْ دُثرَتْ
ولو في وجهنا وقفتْ دهاةُ الإنسِ و الجانِ

بلادُ العُربِ أوطاني من الشّـامِ لبغدانِ
ومن نَجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مصـرَ فتطوانِ

فهبوا يا بني قومي إلى العـلياءِ بالعلمِ
و غنوا يا بني أمّي بلادُ العُربِ أوطاني

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـام لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يمـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ


هذا تعليقي و يجب ان نكون اكثر من مجرد كلمات على الورق تكتب بها هذه الابيات او اغنية نسمعها على التلفاز او الانترنت للتسلية بل و يجب ان نطبقها على ارض الواقع .
و شكراً

شكرا اخي الكريم على هذه المبادرة وجزاك الله خيرا

إخوانى أنا مصرى وأحترف لعب الكرة ولم أعلم بالمباراة أصلا إلا حينما قابلنى جار وسألنى أين ستشاهد المباراة فقلت أى مباراة فأخبرنى .. باختصار ياأخوان المشكلة فى تأصيل المعانى فى نفوسنا واهتمامتنا فلو علمنا ما تضررنا .. فأنا مثلا أجلس فى بيتى أنجز بعض الأمور والبلد بأكملها تشاهد المباراة فهل يضرونى شئ .. فنسأل الله العلم النافع لاتقاء ضرر النوازل .. ودمتم بخير والحمد لله

ينتابني الملل من سؤال انت مسلم ام مسيحي

انت سني ام شيعي

و الان نسال انت مصري ولا جزائري

[flash]

انا عربي

[/flash]
بغض النظر عن اي شئ تاني

قبل فترة ليست قصيرة كتبت في العصبية القبلية موضوعا متواضعاً أتمنى ان يضيف شيئاً للفائدة

وإليكم ما كتبت:

إن أكرمكم عند الله أتقاكم

أحبتي في الله ... من الله علينا بدين الإسلام الحنيف وكان تبليغ رسالة خالقنا سبحانه وتعالى الأخيرة إلى عباده على يد نبينا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً وعندما أتم الرسالة نزل قوله تعالى : (اليوم أتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
أرغب بشدة في الحديث إليكم بصراحة لا حدود لها وأتمنى منكم أن تتقبلوا صراحتي برحابة صدوركم وتبادلوني هذه الصراحة في ردودكم وآرائكم دون مجاملات أو تكَلُّف أو خجل. فالمسألة لم تعد تُحتمل.

العصبية القبلية والتعصب العرقي وتحيز اللون والجنسية وما وصلنا في هذه الأمر من مستوى مخيف يعتصر الفؤاد من شدة التمادي فيه بطريقة جاهلية تنفي التحضر والتعليم ودماثة الأخلاق وحتى التمسك بتعاليم الدين الحنيف وتوجيهات نبينا الكريم ... لا أنكر ولا أخفي أنني أشعر بأننا نعيش في زمن يجدر بنا تسميته (عصر الجاهلية الحديثة)

تمر بي وبغيري مواقف يُطأطأ لها الرأس ويعتصر الألم القلب من قسوة وظلم وجور هذه العصبية وهؤلاء المتعصبين الذين يغطسون ويسبحون ببراعة في وحل التكبر والتعالي واحتقار الغير.

من المواقف "الواقعية" التي أتكلم عنها:

* رجل عربي ((ومسلم)) يدعوه صديقه من بلد عربي مسلم آخر إلى حفل زواجه وعندما يصل يستقبله صديقه بكل ترحيب وحفاوة وكرم ويدعوه للجلوس مع أقاربه فيجلس الرجل وبعد دقائق يبدأ أقارب العريس بتوجيه نظرات صفراء سامجة وباهتة له لا يجد لها تفسيراً حتى يقاطعه أحدهم بقوله .. أنت جنسيتك كذا ... فيقول نعم فيرد عليه ... أهلاً .. ويسكت قليلا ثم يتابع ... كيف عرفت العريس يعني بالعامية (وش لم الشامي عالمغربي)؟؟؟ باستهزاء واضح ... فيرد عليه نحن زملاء في العمل ، فيسكت الجميع .... وبعد دقائق يبدؤون بالانسحاب والانتقال إلى مكان آخر يجتمعون فيه دونه ويتركوه لوحده وكأنه آفة!!!

* يتنزه رجل مع أصدقائه في شوارع المدينة وخلال نزهتهم يشاهدون رجلاً يتضح من ملامحه وملابسه أنه من جنسية أخرى فيقول أحدهم ((شوف الأجنبي راكب سيارة عمره ما حلم فيها في بلده وموديل السنة وأنا ((جنسيتي كذا)) ولا قدرت أركب سيارة مثلها)) سبحان الله في هذا التفكير الذي يدمع له القلب قبل العين.

* موظف في شركة يجيب على الهاتف لخدمة عميل وفي نهاية المحادثة يبدي العميل إعجابه به وبأنه سعيد جداً لأنه تحدث إلى موظف من جنسيته وقدم له خدمة جيدة واسترسل في كلامه حتى وصل إلى شتم وسب الجنسيات الأخرى ولم يتوانى في إبداء حقده واحتقاره لهم. لا تعليق يليق بالموقف وصدمة الشاب ومدى ما سيصبح في قلبه من حزن وحقد على هذا العميل ومن على شاكلته.

* يذهب أحد المقيمين لتسجيل ابنه في مدرسة تحفيظ القرآن فيجيبه المسئول عن التسجيل بعد أن يطلع على الملف : (أجنبي) ماله تسجيل عندنا !!! رغم أنه شخص ملتحي ويعمل في مدرسة لتحفيظ وتعليم كتاب الله وإنشاء جيل حفظة القرآن الكريم. فيصطدم الرجل برده وكأنه اصدم بجبل ويقول في نفسه (نعتذر منك أخي فالنظام لا يسمح بتسجيل المقيمين لدينا) علماً بأن كتاب الله وتعليمه ليس حصراً لجنسية محددة بل هو حق شرعي بل وواجب إسلامي على كل من يستطيع لكل من يستطيع تعليمه من أبناء المسلمين من جنسيته أو من غيرها.. فعجباً وألف عجب لهذا الحال الـ...... المؤسف.

* حتى بين أبناء الجنس الواحد والبلد الواحد نجد أبناء كل قبيلة يفخرون بأنفسهم بتعصب شديد ويسخرون ويحقرون من شأن غيرهم من القبائل.

* حتى في دول الطغيان والتجبر حاربوا التعصب العرقي وفي بلدان العرب والمسلمين لا زلنا ننادي أصحاب البشرة السوداء بـ ... يا عبد ونلقبهم بالعبيد (وكلنا عبيد الله)
نفرق بين الناس بكل شيء (اللون - الجنسية - القبيلة - المال - المنصب) إلا الدين والتقوى قد لا نميز فيها إهل الدين والتقوى يكاد لا ينظر لها إلا من رحم الله ونعاملهم كلُ بطريقة تتناسب مع جنسيته أو لونه أو قبيلته ... إلخ من وجهة نظرنا للأسف إلا من رحم الله أيضاً

لن أسترسل في ذكر المزيد من المواقف فقد أطلت عليكم كثيراً وأخاف أن أكون مملاً جداً فأرجو أن تتحملوني ...
ولكن سأسأل ...

- أليس في كتاب الله تعالى آية تقول ((إن أكرمكم عند الله أتقاكم)) ؟؟؟؟
- ألم يثب في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله ((لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى)) ؟؟؟؟
- ألم يحذرنا صلى الله عليه وسلم من العصبية القبلية عندما قال عنها (دعوها فإنها منتنة) وكررها مراراً ؟؟؟؟
- ألم يخبرنا حبيبنا المصطفى بأن اكتمال الإيمان ينتفي عن من لا يحب لأخيه (((المسلم))) كما يحب لنفسه عندما قال : ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)) ؟؟؟؟
- ألم نعي بعد كل ما قام في الدنيا من حروبٍ بربرية بين الشعوب وكذلك بين الدول سببها هو التعصب العرقي والعصبية القبلية؟؟؟؟
- هل عاد بنا العصر إلى عصر داحس والغبراء ونسينا أن الإسلام ألفهم وجعلهم إخوانا متحابين ؟؟!!! بل هل نسينا كيف آخى نبي الرحمة بين المهاجرين والأنصار حتى أنهم اقتسموا كل شيء بلا استثناء؟؟!!!
- هل عميت أبصارنا وبصائرنا عن كون نبينا بعث ليؤدبنا بأخلاقه وهو من أدبه ربه فأحسن تأديبه ؟؟!!! هل نسينا قوله صلى الله عليه وسلم ((إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق))

أكتفي بما ذكرت وأؤكد في النهايةبأنه ((ليس هذا حال الجميع ولله الحمد)) ففي الأمة من لا يزال على الحق وعلى نهج وخلق نبينا الكريم ما استطاع إلى ذلك سبيلاً.

دمتم برعاية الله وحفظه

لا للتعصب نعم للأخوة يا عرب

لن اقوووول او اضيييف اي شئ فالاخوه الاعضااااء كفو ووفو بس الكل يعرف بان الاخو المصرييين حتى بين بعضهم البعض يتشاااجرووون بين الفريق الاهلي والزمالك وترى القتل والمقااااتل بين المشجييييع الفريييقين لايسلم منها لا كبير ولا صغير ولا رجل ولا امراء وحتى الشيووووخ لا يسلمووون من الضرب وتنكيل


فما باااالك وباااال ان تكوووون مباااارااااه دوليه

شكرا" على الموضوع ..........................

اشكركم على هذا المجهود و نحن كمصريين نأمن باننا وطن عربى واحد و امة واحدة لها نفس اللغة و العادات و الدين و نحن جميعا اخوة .. و ندعوا الله ان يوحد صفنا على الخير و رفع هامة الامة العربية عاليا ..

الاخ ( أبو مريم )
كتبت فأ بدعت شكرا لك
وبالنسبة للاخواننا الجزائريين نحن نكن لهم كل احترام ، وهم ايضا كذلك ، لكن هناك فئات من الجانبين يمتلكهم التعصب الاعمى
وهؤلاء معذورون ، فنحن نعلم مدى التعصب الاعمى لكرة القدم ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية ، واما عن علاقتنا بشقيقتنا الجزائر
فمهما حدث من شغب او زغب ، فهذا لا يمت بأى صلة الى اتحادنا مع بعض ، وتشجيعنا لبعض ، فلو دخلت الجزائر لشجعها
المصريون ، ولو دخلت مصر لشجعها اخواننا الجزائريون ، هذا مما لاشك فيه ، فلاللتعصب ونعم للروح الرياضية
وانا اتمنى الفوز لمصر ، ولو فازت الجزائر لم احزن وسأشجعها فى كأس العالم وشكرا

صدقوني خلص الكلام وعايز اقول حاجة بسيطة لو كانت العلاقة التي تربطنا ببعض تهزها مباراة كرة فلتذهب هذه العلاقة الي الجحيم ولن صدقوني السبب هو انتشار الفضائيات الرياضية احد اسبابها هو ان المشتغلين بالرياضه هم خير مؤهلين لهذه الوظيفة ومن يقول يلا نهدي نهدي مين دحنا اخوات والايام حتثبت ذلك اي منتخب مسافر بعد الفوز كلنا حنشجعه في حماس اه فيه كره لالالالالالالالالالالالال الالا

الي كل اخ جزائزي وكل اخت جزائرية يامن اتلط دمنا ببعض علي ارض سينا يا احب الناس علي اتم استعداد لاستضافة اي اخ لنشاهد المباراة الفاصلة سويا

دام عزك يا بلادي عشت لنا يابو متعب
مرحبا للجميع
بصراحة - وبدون زعل- الكورة نعم رياضة مهمة وضرورية لكل فرد ودولة ولكن الإهتمام بها يجب أن لا يفوق الاهتمام بالأسرة عند الرجال والامن عند الدول. أنا لايمكن أن ألوم احد ولو أن ما عمله مشجعي مصر غير مقبول مطلقاً وذلك لان رياضة الكرة اعطيت حجما كبيرا بسبب الهالات الاعلامية التي وضعها الاعلام المستفيد الاول والوحيد والخاسر الاخير مما يحصل الآن والذي ارجوه هنا هو أن نصحى نصحى نصحى من غفلتنا العالم من حولنا يتقدم ويتطور ونحن لا زلنا نركظ إلى الوراء مالذي حققناه - بإستثناء الفرحة الوقتية التي نحصل عليها من الفوز - إنظروا للشباب واين هم الآن إما مفحطين أو من قوم طيحني أو في الاستراحات مالذي حركته فيهم الكورة بربكم لا شي حتى ركظ ما يركظون ورياضة صحيحة ومفيدة ما يسوون خلاص عاد تراها مصخت...... ركزو على الأهم فالمهم ترى الدنيا ما تجي مرتين والفرصة اللي تروح ما ترجع والله يحفظنا ويحفظ وطنا ....

علينا أن نتجاوزَ كل الخلافات التي من شأنها تقويض البيت العربي...
ولنكن كالبنيان المرصوص يشدّ بعضه بعضا...

اولا اشكرك كثيرا لهذه المبادرة الجميلة والتي تدل على حب الاسلام والمسلمين وانا اساندك الرأي بل ان مكسوف كما يقول الاخوة المصريين على ما يحدث بيننا وبين الاخوة المصريين في ظل ما نراه على الساحة الدولية من قهر واغتصاب ممتلكات واعراض اشقائنا العرب والمسلمين وانا اكيد ان الدول الغربية والياهودفرحون لما يحدث لنا الان ،فأرجو ان يستفيق الشعبان للمأمرة المدبرة لهم فنحن بيننا تاريخ وبطولاة يعلو بها الجبين ومن هنا اوجه نداء الى كل العرب ليس فقط الى الجزائريين والمصريين ان تتوحد وتتمسكو بالاسلام فهذا هو السبيل لرجوع الكرامة والعزة

ان الشعب المصرى صديق للشعب الجزائرى والتعصب الكروى موجود في كافة الدول الكبرى وبعد النتيجة ترجع الامور الى نصابها وهنا تأتى الحكمة للقادة السياسيين في تصفية الاجواء ومبروك لمصر الجولة الاولي ولن نحزن لفوز الجزائر الشقيق في الجولة الثانية الكورة جوان

السلام عليكم
المشكلة أن تجند الأقلام الصحفيةوالأذاعات وكأن أهم موضوع لأمتنا هو هذه المباراة وياريت لو واحد منهم وصل لكأس العالم حايفوزوا . صار الواحد يفتخر ويرفع راسه لأنه فاز بمباراة .
المسجد الأقصى اقترب من الأنهيار والناس بتموت من الجوع هسسسسسسسسس بلاش هم

هارلكم اخواني الجزائرين والجاي احلي نحن في السودان قلبا وقالبا معكم لن نتواني عن الوقوف خلفكم نشد من عزمكم ونشجع بحرارة لن يحس لاعبيكم انهم خارج الجزائر ابدا....

متى نقتدي بتعاليم ديننا الحنيف الذي يطبقه الغرب الكافر

خالص شكري وتقديري لكاتب الموضوع والمشاركين في الحملة