الأدوات السبع لضبط الجودة:

1/ رسم المراقبة البياني Control Graph .
2/ المدرج التكراري Histograms.
3/ قوائم التحقق Checklist.
4/ مخطط التشتت (التبعثر) Dispersion Diagram.
5/ مخطط إيشيكاوا البياني Ishikawa Diagram.
6/ مخطط باريتو Pareto Charts.
7/ خرائط المراقبة الإحصائية Quality Control Charts .
أدوات حل المشاكل وتحسين الأداء:

1/ المخطط القطاعي Block Diagram.
2/ تحليل المعولية (الاعتمادية) Reliability Analysis.
3/ مخطط المسار الزمني – المنحنى الزمني Time Chart or Run Chart.
4/ خرائط التدفق Flow Charts.
5/ مخطط جانت Gantt Charts.
6/ مصفوفة المعايير Criteria Matrix.
7/ أدوات وضع الأولويات Prioritization Tools.
8/ شجرة القرارات Decision Tree.
9/ أسلوب دلفي Delphi.
10/ تحليل الخطر Risk Analysis.
11/ تقنية العيب الصفري Zero Defect Technique.
12/ التحليل الهرمي للقرارات Analytical Hierarchy Process.
13/ تحليل الحساسية Sensitivity Analysis.
14/ أسلوب السيناريوهات.
أدوات ضبط الجودة:

1/ الرسوم التوضيحية – خرائط التدفق Flow Charts .
2/ خرائط التحكم Control Charts.
3/ قوائم التدقيق Checklists.
4/ الرسوم الشبكية – المدرج التكراري Histograms.
5/ جدول أو منحنى باريتو Pareto Chart.
6/ الرسم البياني للسبب والأثر Cause & Effect Diagram.
7/ المنحنى الزمني Time Chart Run Chart.
8/ الحيود السداسي- الست سيجما Six Sigma.



1/ الرسوم التوضيحية – خرائط التدفق Flow Charts : رسم تخطيطي لعدة خطوات متتابعة لعملية ما, ويعد هذا الرسم أداة بصرية سهلة الاستخدام والفهم, حيث يقوم الفرد بتحديد صورة واضحة لمواضع المشكلات وطريقة العمل من خلال النظر إلى الخطوات المتضمنة في تلك العملية.



2/ خرائط التحكم Control Charts: هذه الأداة للتحكم في الجودة, تتضمن الخريطة خطاً في منتصفها يمثل القيمة المتوسطة للمتغير الذي يتم قياسه، ويوجد أسفل هذا الخط وأعلاه خطان آخران يمثلان الحدين الأدنى والأعلى للتحكم، فمادامت القيم الملاحظة تقع ضمن هذين الحدين فيعني أن العملية تحت السيطرة ولا توجد مشكلة في الجودة.



3/ قوائم التدقيق Checklists: عبارة عن قوائم بالعيوب الشائعة والأحداث التي يلاحظ أنها تنتج عن هذه العيوب، بالرغم من بساطة هذه الأداة إلا أنها فعالة جداً كأداة تتيح للعاملين جمع معلومات محددة عن العيوب.



4/ الرسوم الشبكية – المدرج التكراري Histograms: هي رسوم توضح تكرار توزيع القيم الملاحظة لمتغير ما، وعن طريق عرضها يمكن تحديد نمط توزيع متغير معين, وما إذا كان التوزيع طبيعياً أو متماثلاً.



5/ جدول أو منحنى باريتوPareto Chart : يقدم طريقة للفصل بين العيوب الجوهرية والثانوية البسيطة, ويعتمد على رؤية عالم الاجتماع والاقتصاد الايطالي (باريتو 1848– 1923) التي تنطلق من الاقتناع (20%) من العيوب فقط تعد عيوب جوهرية، و(80%) الباقية تمثل عيوب ثانوية بسيطة، ويمكن لهذا الجدول أن:



· أ/ يفصل العيوب الجوهرية عن العيوب الثانوية, مما يساعد على تركيز جهود التطوير على جوانب معينة.



· ب/ ينظم البيانات طبقا لأولويتها وأهميتها.



· ج/ يحدد العيوب الأكثر أهمية من خلال البيانات, وليس مجرد الإحساس.



6/ الرسم البياني للسبب والأثرCause & Effect Diagram : تستخدم لتوضيح العلاقة بين المخرجات المعطاة وكل العوامل التي تؤثر فيها، ويطلق على الأسلوب رسم "ايشيكاوا Ishikawa" وتم تصميمه بهدف:
· أ/ تحديد العناصر التي تسبب مخرج ايجابي أو سلبي.



· ب/ التركيز على مشكلة محددة, وعدم التشتت في مناقشات جانبية.



· ج/ استخدام مدخل محكم البناء لتحديد الأسباب الحقيقية لوجود أثر ما.



· د/ تحديد المناطق التي تكون فيها البيانات غير كافية.



وعند استخدام هذا الأسلوب يتم تحديد الأثر المطلوب تحليله، ثم يحدد قائمة مجموعة العناصر الرئيسية التي تؤثر فيه (السياسات, الإجراءات, الأفراد, المباني والتجهيزات) ثم التركيز على تحديد العناصر الإضافية والثانوية, ثم تحديد قائمة الأسباب حسب أهميتها, وأخيرا يتم وضع نموذج مبسط للسبب والأثر.



7/ المنحنى الزمني Time Chart or Run Chart: يستفاد منه في معرفة سلوك مؤشر أداة معين أو متغير معين مع مرور الزمن، ومن ثم دراسة البيئة المحيطة والمؤثرة على ذلك، مثل قياس درجة حرارة المريض في المستشفى كل ساعة أو ساعتين, و حجم الإنتاج من مصنع معين كل يوم.



8/ الحيود السداسي- الست سيجماSix Sigma : أحد أشهر الاستراتيجيات الإدارية المعاصرة في فلسفة التحسين المستمر للعمليات، ويعتبرها البعض صورة مطورة لإدارة الجودة الشاملة (Green, 2006) وتقوم هذه الإستراتيجية على المراقبة الإحصائية لجميع العمليات الإدارية والمالية والفنية في المنظمة.



تتميز "الست سيجما" عن باقي الأدوات العلمية الأخرى للإدارة بالتحليل الإحصائي الدقيق, وإتباع الطريقة النظامية لحل المشاكل, والتحديد الدقيق للأسباب الجذرية التي تؤدي إلى التباين والاختلافات في خصائص الجودة, وإعادة تعريف العمليات من أجل الحصول على نتائج مرضية على المدى الطويل.



ويرجع هذا المفهوم إلى عالم الجودة كروسبى(Crosby) ونظريته الشهيرة "اللا عيوب – العيوب الصفرية".



وهناك أكثر من تعريف لهذه الفلسفة, قائمة على وجهات نظر وزوايا مختلفة لقضية التباين والاختلافات في خصائص جودة المنتجات أو الخدمات منها: "برنامج لتحسين الجودة يهدف لتقليل وتخفيض عدد العيوب ليصل إلى نسبة 3.4 وحدة في مليون فرصة" (3.4DPMO) وهذا يدل على أنها مقياس إحصائي لتحقيق دقة أداء 99.99966%، وهي أيضاً تمثل المعامل الإحصائي الذي يقيس مدى التشتت والتباين الحاصل في عملية ضبط الجودة.