أنماط القيادة:
القيادة تتضمن قيام القادة بحث وتحميس العاملين لإنجاز أعمالهم بصورة جيدة مهما كانت المهام الموكلة إليهم. وحتى يمكن أداء ذلك بكفاءة، يجب أن تكون مدركا لجميع العوامل المؤثرة في الموقف، ومن ثم اختيار نمط القيادة المناسب لهذا الموقف.
عندما نتحدث عن أنماط القيادة، فنحن نعني الطريقة التي يستخدمها القائد في التصرف بالصلاحيات المتاحة له لقيادة الآخرين.
أمثلة على الأنماط القيادية:
المستبد
المستبد الطيب
الديموقراطي
الليبرالي
  • لديه قدر قليل من الثقة في قدرات الأعضاء.
  • يعتقد أن الثواب المادي وحده هو الذي يحفز الناس للعمل.
  • يصدر الأوامر لتنفذ من دون نقاش.
  • ينصت بعناية لما يقوله الأتباع.
  • يعطي الانطباع بأنه ديموقراطي.
  • لكنه يتخذ قراراته بشكل فردي (شخصي) دائما.
  • يشرك الأعضاء في اتخاذ القرارات.
  • يشرح لأتباعه الأسباب الموجبة للقرارات التي يتخذها.
  • يعبر عن امتداحه أو نقده للآخرين بموضوعية.
  • ثقته في قدراته القيادية ضعيفة.
  • لا يقوم بتحديد أي أهداف لأتباعه.
  • قليل الاتصال بالألإراد والتفاعل معهم.
الأسلوب الديموقراطي في القيادة هو أكثر هذه الأساليب فعالية وإنتاجية، وهو أقربها لروح الشريعة الإسلامية، لأنه يؤدي إلى توليد أفكار جديدة وإحداث تغييرات إيجابية وترسيخ الشعور بالمسؤولية الجماعية.