[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




شتان بين رد الفعل العشوائي ورد الفعل المخطط له. فكثير من القادة يواجهون أزمات وتحديات خلال عملهم، ولكن قلة منهم يستطيعون التعامل معها بحنكة وبأقل خسائر ممكنة. هذه بعض الاستراتيجيات القيادية التي يمكن توظيفها للتغلب على أية أزمة:

* ضع أهدافًا محددة:
ارسم خطوطًا إرشادية واضحة كي يعرف الموظفون النتائج المتوقع منهم بلوغها.
* عزز ثقافة الاتفاق والتعاون وتبادل المعلومات:
أطلِع الموظفين على تطورات الأوضاع، وضع لهم هدفًا يسعون من أجله، واشرح لهم كيف ستساهم جهودهم في تحقيق النجاح والمنفعة للجميع .
* مارس التفويض:
يرتفع أداء الموظفين ويزدهر حين تُفعَّل أدوارهم وتصبح لهم حرية التصرف والسيطرة على بعض جوانب عملهم.
* انشر جوًا من التعاطف والتفهم:
يجب أن تعكس كلماتك وأفعالك اهتمامك بأحوال موظفيك وأمنهم وسلامتهم وسعادتهم، فالقائد الذي يخلد التاريخ اسمه هو الذي يدفع أفراد فريقه إلى النور ويكون آخر من ينفض تراب الأزمة عن نفسه.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]