[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




هل تزدحم حياتك بما يثقل كاهلك ويكبِّل حركتك ويبطئ إيقاعك؟ كيف تنفض عنك أثقالك وتنطلق في رحلتك الحياتية وصولاً إلى أعلى قمم التميز؟ أجب عن الاختبار لتكتشف ذلك.
بحلول الساعة الحادية عشرة صباحًا:
أ) تبدأ في احتساء عدة أكواب قهوة لتبقى مستيقظًا
ب) تكون قد شربت كوبًا من الشاي الأخضر أو الأعشاب
تجلس أمام مكتبك:
ج) كثير التحرك والتململ
د) هادئًا ومسترخيًا
تعمل لوقت متأخر، ثم تقرر أن تأخذ قسطًا من الراحة، فماذا تفعل؟
أ) تتناول لوح شيكولاتة ليمدك بالطاقة
ب) تضع السماعات على أذنيك لتستمع إلى الموسيقى
أنت وحدك في البيت، ثم تسمع خشخشة خفيفة، فتفكر أن:
ج) لصًا قد اقتحم منزلك
د) الصوت صادر من خارج البيت
حركتك:
أ) بطيئة
ب) سريعة
وجدت نفسك تقود سيارتك خلف عربة تجرها الخيول وليست هناك فرصة لتجاوزها، فماذا تفعل؟
ج) تستخدم بوق السيارة حتى يسمعك السائق ويفسح الطريق
د) تبقى خلفها وتستمتع بالطريق
يدعوك صديق إلى جلسة يوجا، فماذا تفعل؟
أ) تتكاسل
ب) تبحث عن ثياب مناسبة
ماذا تفعل ليلاً؟
ج) تستلقي مستيقظًا فوق فراشك مهمومًا بآلاف الأفكار
د) تنام فورًا وبعمق
في أثناء عملك:
أ) تجد صعوبة في التركيز
ب) تفقد إحساسك بالزمن
تصيبك نوبات الصداع:
ج) كثيرًا
د) نادرًا
ستشعر أنك بحال أفضل لو:
أ) حصلت على قسط أكبر من النوم
ب) حصلت على قسط أكبر من الترفيه
تأخرت زوجتك، فبم تشعر؟
ج) تعتقد أن مكروهًا قد أصابها
د) تتوقع أن تصل في أية لحظة
يتصل بك صديق قديم ويقترح أن تتقابلا بعد ساعة، فماذا تفعل؟
أ) تنهض متثاقلاً متكاسلاً
ب) تستعد للذهاب فورًا
تلوح لجارك فلا يستجيب، فتقول لنفسك:
ج) "ما الذي ارتكبته بحقه؟"
د) "بالتأكيد لم يرني"
إذا كانت معظم إجاباتك (أ) و(ج)
أنت في حاجة إلى الاسترخاء
أنت شديد التوتر والقلق، والمسؤوليات الملقاة على عاتقك تجعلك عاجزًا عن التأقلم أو إيجاد المفر. خفف حمولتك الزائدة بالبحث عن طرق تستعيد بها حيويتك وحماسك، مثل ممارسة الرياضة، رغم أنك قد تتصور أنها آخر ما تحتاجه في ظل شعورك بالتعب والإرهاق، لكن أكدت الأبحاث أن المشي ولو لمدة 10 دقائق سيعيد إليك النشاط. كذلك، خصص وقتًا لممارسة اليوجا أو التاي تشي أو غيرها من الرياضات التأملية.

إذا كانت معظم إجاباتك (أ) و(د)
أنت في حاجة إلى الحافز
لديك القدرة على تحرير نفسك من الأمور غير المهمة التي تثقل رحلتك في الحياة. أحيانًا يصيبك التكاسل وفتور الحماس، فتشعر بالاسترخاء إلى حد الجمود وعدم الإنتاج. رغم استمتاعك بهذه الحالة، فهي لا ترضيك لأنها تحرمك من الإنجاز. تخلص منها بتحديد أهداف واقعية وتخطي العقبات التي تعطلك عن بلوغها.

إذا كانت معظم إجاباتك (ب) و(د)
حافظ على حيويتك
تتمتع بالصفاء الذهني الذي يمكنك من التركيز على مهامك ومسؤولياتك، وحركتك خفيفة وسريعة لأنك لا تحمل أثقالاً تبطئ إيقاعك، وإنما تتخلص أولاً بأول من جميع "الكراكيب" المعنوية والمادية التي تقلب حياتك. عندما يصيبك التعب يغريك تناول قطعة شيكولاتة، إلا أن الأبحاث أثبتت أن طاقتك تنخفض أكثر بعد 60 دقيقة من تناول الحلويات، لذا مارس رياضة المشي بدلاً منها، أو شغِل الموسيقى وابدأ في ممارسة الأيروبكس.

إذا كانت معظم إجاباتك (ب) و(ج)
أنت شعلة نشاط
أنت شخص غزير الإنتاج، وشديد الحيوية والنشاط. إلا أن هذه الحالة ليست دائمة، لأنك عرضة لاستقبال المزيد من الأعباء والمهام والمسؤوليات التي تتكدس عليك يومًا وراء يوم لتتركك في نهاية المطاف مثقل الكاهل وبطيء الحركة. قبل أن تُسقِط أثقالك أو تُسقِطك هي، انتبه إلى الأوقات التي تكون فيها في أوج نشاطك (غالبًا ما يكون ذلك في الصباح الباكر) والأوقات التي تفتر فيها حيويتك (غالبًا ما يكون ذلك في المساء). خلال ساعات نشاطك ارفض أي أعباء إضافية وركِّز فقط على أهم مسؤولياتك، وعندما تنحسر موجات الطاقة والنشاط، استرخ وحاول الاستمتاع بوقتك.