أهم 10 أفكار لكتاب مرض إرضاء الآخرين- هارييت بريكير

1. إذا كان تركيزك كبيراً لإرضاء الآخرين ومؤثراً على تلبية احتياجاتك الشخصية فأنت تعاني من مرض إرضاء الآخرين.

2. يعتقد هؤلاء الساعين إلى إرضاء الآخرين أنهم- بمعاملتهم المتنازلة للجميع- سيحصلون في المقابل على الحب وسيتفادون الرفض، والانتقاد، وإثارة الغضب، أو الحساسيات الشخصية.

3. إن التعوّد على إرضاء الآخرين على حساب الشخص ذاته يجعل عمليات التفكير السليمة تتأثّر بالسلب.

4. العديد من الساعين إلى إرضاء الآخرين يتصرفون كذلك لأنهم يحتاجون إلى قبول الآخرين بشدة لهم.

5. البداية تتمثّل في مواجهة مشاعر الخوف من الخلاف لديك، والاعتمادية الزائدة على آراء الغير حول شخصيتك.

6. يجب أن تتعلّم إدارة الغضب، ومهارات زيادة الاعتداد بالذات والاستقلالية عن الآخرين في القول والعمل.

7. يفيدك جداً أن تقرأ حول مهارات التواصل مع الآخرين وخصوصاً الجوانب الخاصة بالحزم واتخاذ القرارات.

8. حضّر المقترح البديل دائماً عندما يتقدم إليك أحدهم بطلب لا تود تلبيته، وأخبره صراحة بأن الطلب ليس مناسبا.

9. في البداية ستشعر بعدم الراحة وهذا طبيعي لأنك لم تتعوّد على ذلك، ومع الوقت ستتقن العادة إن شاء الله.

10. اعلم في الأخير أنه ما من شيء سيتغير في حياتك ما لم تغيّره أنت بنفسك، فأنو التغيير للأفضل وللتحرر.