اعتمدت المدرسه السلوكيه طرقا في دراساتها وابحاثها:
1) طريقه التجارب: وهي محاولة الوصول إلى نتائج عن أثر وأحد بعض المتغيرات و أشياء معينة عن طريق التجربة فاذا كان الهدف معرفة اثر الجمعات الصغير على سلوك الأفراد فان عادة يتم اختيار مجموعة من التجارب و مجموعة اخرى تسمى المراقبة ويدخل العنصر أو المتغير المراد دراسته على مجموعة التجربة .
2) طريقة الدراسة عن طريق عينات الاستقصاء: عبارة عن اختيار عينه من المجتمع المطلوب دراسته وذلك للتوصل الى نتائج يمكن تعميمها ومدام الهدف من التوصل الى النتائج هو تعميمها فإن العينه يجب ان تمثل المجتمع عينه تعتبر من اهم الاعمال في دراسه عينات الإستقصاء.
3) طريقه الحاله : وهي دراسة معنيه بدراسه كامله وعميقه للوصول الى نتائج وملاحظات خاصه بها والعيب الاساسي في هذه الطريقه هو عدم امكانيه التعميم لان اي ملاحظات او نتائج خاصه بدراسه الحاله تبنى اساسها وهي محصوره بها وبالظروف والعوامل التي لعبت دورها في هذه الحاله بذاتها.