1.الوسائل تصبح غايات:
تفقد الاهداف الحقيقية أهميتها و تصبح الوسئل المتبعة لتحقيق هذه الأهداف غايات في حدذاتها فمن المعلوم أن التعليمات و الأنظمة والقواعد توضع عادة لضمان تحقيق اهداف المنشأة بكفاية وفاعلية.
2.الجمود وعدم المرونة:
التمسك بحرفيةالأنظمة والتعليمات بجعل المنشأة غير قادرة على مواجهة الحالات الطارئة ومراعاة الظروف الخاصة وهذا الجمود ينتج عن أحجام الموظفين عن إستعمال إجتهاداتهم الشخصية في تطبيق القواعد.
3.الروتين:
هو التفصيلات الدقيقةالواجب إتباعها لتنفيذعمل ما خاصة في الاعمال التي يتكرر حدوثها وقد وضعت هذه التفصيلات:
? لضمان تنفبذ العمل في كل مرة تنشأ فيها الحاجة للقيام به بالطريقة نفسها التي نفذ بها العمل في المرة السابقة .
? لضمان الموضوعية في تنفيذه لكن التمسك الشديد بحرفية التعليمات مما يؤدي إلى الشعور بعدم الرضا عن المنشأة والعاملين فيها بين جمهور المتعاملين.
4.المظاهر والرموز:
يميل الموظفون الى رفع مستوياتهم في أعين الجمهور عن طريق التمسك بالمظاهر الخارجية (الرموز) ومحاولة تحسينها.

5. مقاومة التغيير:
يحرص بعض الموظفيين على عدم إدخال أي تغيير على مراكزهم أو تقلبهم و هذا التمسك يخلق الصراع داخل.
6. المرض البيوقراطي:
المغالاة في التطبيق الأنظمة و الالتعليمات حيث يصبح الموظف متمسك بالقوانين بشكل غير عادي .
مرض المغالاه في البيروقراطية "البيروباثولوجي" التطرف في التمسك بقواعد البيروقراطية والتزمت في تطبيقها نتيجة للاستمتاع بممارسة السيطرة والتحكم .