هو الفرق بين النتائج أو الأهداف التي يتوقع الفرد أن يحققها والنتائج أو الأهداف التي حققها بالفعل . بمعنى :

لو أن شخص راتبه الفعلي 6000 ريال ويعتقد أن ما يطمح إليه هو 10000 ريال فإن الفرق بينهما أي 4000 ريال هو الإشباع الذي يسعى الفرد إلى تحقيقه .
والإشباع الوظيفي جانب هام وخطير من جوانب التحفيز لأنه كلما كان هذا الإشباع مرتفعاً أدى ذلك إلى شعور الموظف بالرضى . ونقص الإشباع قد يدفع بالموظف إلى الاستقالة أو البحث عن وظيفة أخرى أو التقاعد المبكر وغيره .