• إن الثورة الصناعية قامت على إدارة الأشياء التي ظلت لأكثر من قرنين من الزمن هي التي تحدد طبيعة الأعمال وما يجب إن تهتم به الشركات في الموقع الأول وفي إدارة الأشياء كان هناك اتجاهين:
• الاتجاه نحو القياسية.

• الاتجاه نحو التنوع.
• أما اليوم مع الانترنت وتكنولوجية المعلومات أيضا نجد البيانات والمعرفة الالكترونية كلها تعمل وفق قاعدة القياسية لكن القياسية الفائقة القائمة على إن البرمجيات تجمع وتصنف وتعالج وتنقل وتسترجع البيانات.
• إن الاستثمار في إدارة الأشياء يتحول إلى أصول ثابتة مادية أما الاستثمار في إدارة المعرفة يتحول إلى أصول رأسمال بشري.
• إن إدارة الأشياء تعاملت مع المعرفة كأصل غير ملموس لكن إدارة المعرفة تعاملت مع المعرفة كأصل مهم وواسع الانتشار.
• إن إدارة الأشياء تواجه مشكلة تقادم الأشياء والسلع لكن مع المعرفة الموضوع مختلف حيث تزيد العوائد عند استخدام المعرفة وكلما استخدمت أصبحت ذات قيمة اكبر.
• إن إدارة المعرفة تقوم على أساس إن المعرفة هي المورد الأكثر أهمية في الشركات والمؤسسات الحديثة ومن هنا علينا في سورية في قراراتنا إن نحترم ونجسد هذا الأمر أي نبحث عن الكفوء والأكثر معرفة ليدير ويقود الأمور نحو الأفضل وان ندع العلاقات الشخصية جانبا وندع أصدقائنا لا يخربون أموال الناس وأموال الشعب لا ن كل ذلك مال عام والمطلوب إن نخلق فيه منفعة للناس لان إن ندع المقربين منا إن يخربوه ويهدروه ويسرقوه.