النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: السلوك التنظيمي بين النظرية والتطبيق

#1
الصورة الرمزية Amira ismaiel
Amira ismaiel غير متواجد حالياً مسئول إدارة المحتوى
نبذه عن الكاتب
 
البلد
ارتيريا
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
2,987

السلوك التنظيمي بين النظرية والتطبيق

خلق الله الإنسان فأكرمه وأحسن صورته ، وجعل في كل قلب من قلوب الخلق ما يشغله ، لحكمة لا يعلمها إلا الله عز وجل ، ولرسالة يؤديها الإنسان حسب حالته وطبيعته ، وفى ضوء ذلك فإننا نؤمن بوجود فروق بين الناس ونتعرف كيف ولماذا تحدث هذه الاختلافات والممارسات ، ولماذا يختلف سلوك كل منا عن الآخر؟ ليس هذا فقط بل لماذايختلف سلوكنا من حين لآخر ؟

إن السلوك الإنساني كما أفهمه هو محصلة استجابة الشخص لمثير أو لأكثر من مثير في موقف معين ، وذلك حسب طبيعة وملامح الشخصية والتي هي مجموعة أنماط السلوك المميز للفرد أو الشخص من عواطف وميول وسمات وآراء ومعتقدات واتجاهات وعادات اجتماعية ، وهو ردود فعل ظاهرة أو خفية لمثير ما سواء كانت ردود الفعل هذه عقلية أو غريزية أو غيرها ، بمعنى آخر هو عبارة عن سلسلة من الاختيارات والممارسات التي يقوم بها الفرد عند الانتقال من موقف لآخر وتكون هذه الممارسات حركية أو عقلية أو انفعالية يسعى الفرد عن طريقها أن يحقق عملية التوفيق والتأقلم بين مقومات الإطار الاجتماعي الذي يعيش بداخله وجودته ومقتضياته .

وتعرف بعض المراجع السلوك بأنه الاستجابات التي تصدر عن الفرد نتيجة لاحتكاكه بغيره من الأفراد أو نتيجة لاتصاله بالبيئة الخارجية .
بينما تعرف المنظمات بأنها تلك المؤسسات التي ينتمي الفرد إليها ، وتهدف إلى تقديم نفع وقيمة جديدة ، كالمصانع والبنوك والشركات والمصالح الحكومية والمدارس والنوادي والمستشفيات وغيرها . وهنا يمكن التمييز بين نوعين من سلوك الأفراد ، السلوك الفردي ، والسلوك الاجتماعي .

فالسلوك الفردي هو السلوك الخاص بفرد معين ، أما السلوك الاجتماعي فهو السلوك الذي يتمثل في علاقة الفرد مع غيره من الجماعة ، ويهتم علم النفس بالسلوك الفردي بينما يهتم على الاجتماع بالسلوك الاجتماعي .
ولذلك فإنني استطيع تعريف [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] بأنه تفاعل علمي النفس والاجتماع مع علوم أخرى أهمها علوم الإدارة والاقتصاد والسياسة ، كما يمكننا القول إن [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] هو سلوك الفرد داخل المنظمات والمقصود بها ( كما أشرت سابقا ) تلك المؤسساتالتي ينتمي إليها الفرد العامل ، كما أنه محصلة تفاعل خصائص الفرد وخصائص الجماعة والبيئة المنظمة .

بعد هذه المقدمة قد يتبادر إلى ذهن القارئ سؤال ما الذي تتناوله محددات [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] المرتبطة بالفرد والجماعة وكذلك المحددات المرتبطة بالبيئة ؟
والجواب هو إن المحددات المرتبطة بالفرد تتناول دوافع العمل ، وهيكل القيم الشخصية لدى العاملين ، وضغوط العمل لدى الأفراد والعاملين بالمنظمة . وأن علم [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] يساعدك على تفسير السلوك الإنساني والتنبؤ به والسيطرة عليه .

أما محددات [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] المرتبطة بالجماعة تتناول :عملية الإدراك ، وأنماط القيادة ، وطبيعة عملية صنع القرارات في المنظمة .
ومحددات [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] المرتبطة بالبيئة فتتناول : إدارة التكنولوجي وطبيعة الهيكل التنظيمي في المنظمة ، وإدارة عملية التطوير التنظيمي في المنظمة.
وفي هذا المقال نتبنى المدخل الموقفي ( أي الموقف ) كإطار لتناول [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] حيث يشير هذا المدخل إلى أن النمط المناسب لكل محدد من محددات [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] سابقة الذكر يتوقف على طبيعة متغيرات الموقف . فما هي الأهداف المرجوة من دراسة السلوكالتنظيمي ؟

في مجال العمل ، يحتاج الرؤساء والزملاء والمرؤوسين ـ على حد سواء ـ إلى فهم بعضهم البعض ، لأن هذا الفهم يؤثر بدرجة كبيرة على نواتج العمل ، وكلما زاد الفهم كلما ارتفع أداء المنظمة، وهناك أمثلة كثيرة تحدث في العمل يوميا يتجلى فيها بوضوح أهمية فهم سلوك الآخرين ، ويمكن القول انه هناك ثلاثة أهداف ضرورية تدفعنا لدراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] :

1) التعرف على مسببات السلوك .
2) التنبؤ بالسلوك في حال التعرف علىالمسببات .
3) التوجيه والسيطرة والتحكم في السلوك من خلال التأثير في المسببات .


إن أهمية دراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] ، ودراسة محددات وعناصر وأبعاد السلوك الإنساني في المنظمات يساهم في تحقيق مجموعة من الأهداف سواء بالنسبة للفرد أو المنظمة وكذلك بالنسبة للبيئة التي تعمل فيها المنظمة ، وفيما يلي نتناولها بشيء من التوضيح .

أولا المنظمة :
حيث يمكن للمنظمة من خلال دراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] تحقيق ما يلي :
1. فهم وتفسير السلوك والممارسات والمبادرات وردود الأفعال التي تصدر عن العاملين من خلال فهم طبيعة الدوافع والإدراك والقيم التي تحكم السلوك وأيضا معرفة طبيعة الضغوط ومباريات ووسائل الاتصال المستخدمة ونمط القيادة المفضل .

2. إدارة السلوك وتوجيهه نحو تحقيق الهدف من خلال التدعيم الايجابي للسلوك المرغوب وبناء نظم الحوافز والتدعيم الملائم ، وكذلك اختيار نمط الاتصال وأسلوب القيادة المناسب ومحاولة تهيئة مناخ وظروف العمل لتخفيف الضغوط وجعلها عند المستوى الفعال على نحو يساهم في تحقيق أهداف المنظمة .
3. وضع استراتجيه مستقبلية لتنمية وتطوير سلوك الأفراد والجماعات واستراتيجيات التطوير والتنمية المختلفة في المنظمة .


ثانيا الفرد:
إن تحقق معرفة الفرد لمحددات وعناصر سلوكه مزايا كثيرة من أهمها تدعيم فرص الالتزام بالسلوك الصحيح ، وتجنب العوامل التي تؤدى إلى الإدراك الخاطئ للمواقف والتي تشوه عملية الاتصال أو التعرض لمستوى غير ملائم من الضغوط أو عدم التفاعل والاستجابة غير الصحيحة للزملاء والإدارة.


ثالثا البيئة:
يمكن الجزم بأن دراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] تساهم في التعرف بشكل أكثر دقة وشمولا على البيئة المحيطة مما يساعد في تدعيم التفاعل الإيجابي لها من خلال الاستجابة لمطالبها التي لا تتعارض مع مصالح المنظمة ، وأيضا تساعد في تجنب الآثار الضارة سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة ، وأيضا تحسن دراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] من القدرة التفاوضية للمنظمة مع البيئة من خلال توفير عناصر كثيرة أهمها :


1. تنمية مهارة الاستماع الجيد للآخرين من خلال تجنب هيمنة الافتراضات المسبقة .
2. الإلمام بأصول إقامة الحجج وكيفية استخدامها إيجابيا لصالح عملية التفاوض .
3. إدراك طبيعة ودلالات هذه الأصول والثقافات المختلفة .
4. التعرف على وظائف وديناميكية الصمت في الحوار التفاوضي .
5. تجنب أساليب المخالطات والدفاع عن الأوضاع الخاطئة أو عدم الاعتراف بالخطأ إذا وقعنا فيه.
6. وتجنب التقوقع داخل الذات والخوف من المواجهة الإيجابية مع الآخرين .
7. تحديد أولويات التفاوض والوزن النسبي لكل عنصر متغير.
8. تقييم الموقف التفاوضي دائما للتعرف على المستجدات التي حدثت أثناء العملية التفاوضية والتكيف مع هذه المستجدات .


عناصرالسلوك التنظيمي :
يمكن تقسيم العوامل والعناصر التي تؤثرفي السلوك إلى مجموعتين ، عناصر سلوك فردي ، وعناصر سلوك جماعي .


أولاً عناصرالسلوك الفردي :
وهي عبارة عن عناصر ومتغيرات تؤثر بشكل عام على سلوك الفرد فهيتختص بالفرد نفسه دونا عن الجماعة وهي :
الإدراك : وهو يمثل ما يفسره الفردلما يحصل من حوله وكيفية التفاعل مع الأحداث ، وكيف يؤثر إدراك الفرد بحكمه علىالآخرين .
التعليم : وهو عنصر يفيد المديرين في فهم مصدر قوة العاملين ، وكيفيكتسب العاملين سلوكهم ، وكيف يمكن تقوية وإضعاف أنماط معينه من السلوك لديهم .
الدافعية : وهو عنصر مهم أيضا للمديرين لمعرفة ما هي العوامل التي قد تزيد من قوةعطاء العامل و ترفع من حماسه ، والدافعية تفيد في اكتشاف تلك العوامل للعمل على التزودبكل ما يزيد من حماس ونشاط العاملين .
الشخصية : وهي نقطة مهمة أيضا حيث تمكنالمديرين من معرفة شخصية العامل وفهم مكونات وخصائص الشخصية لديه ، و طريقة تأثير هذا العنصر على سلوك الأفراد داخل أعمالهم ، وتكمن أهميته لما له من دور في تمكينالمديرين من توجيه النصح وتوجيه المرؤوسين للأداء السليم .
الاتجاهات النفسية : يفيد لمعرفة أراء ومشاعر وميول الناس للتصرف في مواقف معينة ، وكيف يمكنه من التأثير عليها لصالح العمل .


ثانيا : عناصر السلوك الجماعي :
وهي العناصروالمتغيرات المؤثرة في السلوك الجماعي للأفراد أو الجماعات ، وعناصرها هي :

الجماعات : ويتم فيها التعرف على الجماعة ، وظواهر التماسك الجماعي و علاقتهابالعمل ، كما تهتم بظاهرة اتخاذ القرارات داخل الجماعة .
القيادة : للتعرف علىكيفية اكتساب الأنماط القيادية المؤثرة على سلوك الآخرين .
الاتصال : يهم في فهم كيف يحدث الاتصال داخل العمل ، وكيف يمكن جعله يتم بدون معوقات، وكيف يمكن رفعالمستوى مهارات الاتصال بالطرق المختلفة كالاستماع ، المقابلات الشخصية ، الاجتماعات .


خلاصة القول أنه قد تكلمنا عن مفهوم [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] وأنه يعني سلوك الفرد داخل المنظمات ، كما تحدثنا عن الهدف من وراء دراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] وأن هناك ثلاثة أهداف رئيسية من دراسة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] ألا وهي:

1. التعرف على مسببات السلوك الإنساني .
2. التنبؤ بالسلوك وذلك من خلال معرفة مسببات السلوك .
3. التوجيه والسيطرة والتحكم في السلوك من خلال التأثير في المسببات .

وبذلك يتضح لنا مدى أهمية [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] فهو يركز على فهم وتوجيه سلوكيات وتفاعلات العنصر البشري ، والذي يعتبر أهم عناصر الإنتاج في المنظمة ، ونجاح المنظمة مرهون بنجاح تفعيل العنصر البشري وتحسين أدائه ، وبجانب هذه الأهمية يجب أن نعترف بصعوبة إدارة السلوك الإنساني، وذلك لتعدد المتغيرات التي تؤثر في هذا السلوك من ناحية ، ولعدم استقرار هذه المتغيرات المؤثرة فيه من ناحية أخرى ، وحتى تكون دراسة السلوك الإنساني داخل المنظمات صحيحة متكاملة تتم الدراسة على ثلاثة مستويات هـي ( الفرد و الجماعة و التنظيم الرسمي ) .
المصدر: منتديات السومريون

#2
الصورة الرمزية الملاك
الملاك غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
العراق
مجال العمل
طالبة دراسات عليا
المشاركات
14

رد: السلوك التنظيمي بين النظرية والتطبيق

شكرااا على الموضوع الرائع لكم اتمنى ان يذكر المصدر ان كان يتوفر يعني اسم الكاتب واسم الكتاب والسنة والطبعه لاني محتاجتها جدا لدراستي

#3
الصورة الرمزية ودمكي
ودمكي غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
السودان
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
13

رد: السلوك التنظيمي بين النظرية والتطبيق

شكرا على هذه الالتفاتة الجميلة نحو السلوك التنظيمي . وان كان ينبغي ان يفرد له مجلد كامل ومنفصل

#4
نبذه عن الكاتب
 
البلد
العراق
مجال العمل
استاذ جامعي
المشاركات
12

رد: السلوك التنظيمي بين النظرية والتطبيق

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا على الموضوع الجميل والرائع والله يوفقكم

إقرأ أيضا...
قياس رأس المال المعرفي (الفكري) بين النظرية والتطبيق

قياس رأس المال المعرفي (الإطار النظري للبحث) يعتبر من البديهي القول بعدم إمكانية إدارة الأشياء التي لا يمكن قياسها، حيث تعود هذه الفكرة بجذورها إلى موضوع فهم احتياجات النظام للتغذية العكسية. وتحدد... (مشاركات: 3)


النظرية والتطبيق

النظرية والتطبيق لا يستطيع المرء أن يمضي في تطبيق أية نظرية ما لم تتضح أمامه جوانب المشكلة التي تنطبق عليها النظرية المبحوثة, وما لم يتمثل, بوضوحٍ, المسألة التي يريد حلها. وقد فصلنا القواعد... (مشاركات: 0)


برنامج أصول التأمين بين النظرية والتطبيق

https://www.hrdiscussion.com/imgcache/5237.imgcache (مشاركات: 0)


إدارة الموارد البشرية بين النظرية والتطبيق

الإنسان هو الكائن الحي الوحيد القادر على إدارة شؤونه وتنظيم حياته مستخدماً العقل وما يختزنه من ثقافة ، إضافة إلى استخدامه للغريزة وما فطر عليه ، أما بقية الكائنات ومهما بلغت نسبة ذكاء بعضها فهي تعتمد... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

كورس تعلم الإستيراد من موقع علي بابا - Alibaba

بدء مشروعك الخاص ليس بالأمر المستحيل، كل ما تحتاجه هو معرفة التفاصيل وجمع المعلومات الكافية عن المشروع ومن ثم البدء، وهنا في كورس الاستيراد من موقع علي بابا نختصر عليك هذه الخطوة، حيث نقدم لك كافة المعلومات والتفاصيل الدقيقة لمشروع الاستيراد من موقع علي بابا. ويتناول الكورس أولًا شرح موقع علي بابا، ثم شرح مراحل عملية الشراء بالجملة من موقع علي بابا بداية من خطوة التسجيل على الموقع وتلقي العروض، حتى شحن المنتجات والتخليص الجمركي والاستلام.


دبلوم الادارة المالية المتقدمة وادارة المخاطر المالية

دبلوم تدريبي متقدم يهدف الى تأهيل المشاركين على تعلم مهارات الادارة المالية المتقدمة ومهارات تحديد المخاطر المالية واستخدام أدوات التحليل المالي المتقدمة وتخطيط الأنشطة المالية ومراقبة آدائها، وكذلك التعرف على المعايير الخاصة بمتطلبات ادارة المخاطر واكتساب مهارات التنبؤ بالمشكلات المالية واتخاذ القرارات الصحيحة بناء على تحليل ادارة المخاطر


كورس تعليم اللغة الألمانية للمبتدئين

كورس تدريبي يؤهلك لاكتساب المعرفة الاساسية باللغة الألمانية بداية من تعلم الحروف والنطق الى المفردات الأساسية في اللغة الألمانية واستخداماتها في جمل بسيطة ثم قواعد تركيب الجمل في اللغة الألمانية ثم مهارة المحادثة باللغة الألمانية ثم مهارة الاستماع والقراءة باللغة الألمانية.


دبلومة إعداد الاعلامي الرياضى

برنامج تدريبي يتناول موضوع الاعلام الرياضي وماهيته وأهدافه وأنواعه ومجالات تأثيره ويشرح طبيعة عمل كل من الصحفي والمذيع والمعلق الرياضي. ويتناول التحقيق الصحفي والمقالة الصحفية والمقابلة التليفزيونية. ومهارات ادارة الحوار الاعلامي.


كورس محاسبة الفنادق وشركات السياحة والسفر

برنامج تدريبي متخصص في محاسبة الفنادق وشركات السياحة والسفر يشرح النظام المحاسبي للفندق او شركة السياحة والسفر والدفاتر والسجلات المحاسبية والقوائم المالية والحسابات الختامية وقائمة الدخل الشامملة والميزانية العمومية.


أحدث الملفات والنماذج