النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: بناء الموظف الفعال(4) التغلب على التوتر والضغوطات

#1
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
مدير عام مركز صياغة الذهب والمجوهرات
المشاركات
498

بناء الموظف الفعال(4) التغلب على التوتر والضغوطات

بناء الموظف الفعال(4)  التغلب  على التوتر والضغوطات
إذا وجدت إعلانا مخالفا فضلا [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]

بناء الموظف الفعال(4)  التغلب  على التوتر والضغوطات
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


بناء الموظف الفعال (4) التغلب على التوتر والضغوطات
الخميس24 من شعبان1431هـ 5-8-2010م الساعة 10:53 ص مكة المكرمة 07:53 ص جرينتش
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]

بناء الموظف الفعال(4)  التغلب  على التوتر والضغوطات
بناء الموظف الفعال(4)  التغلب  على التوتر والضغوطات [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]

بناء الموظف الفعال(4)  التغلب  على التوتر والضغوطات [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ][مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ][مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ][مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]

[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




اضغط هنا لاغلاق النافذة
أدخل بريدك الإليكتروني




بناء الموظف الفعال(4)  التغلب  على التوتر والضغوطات














ضغوطات وتوترات العمل، تلك الكلمات التي طالما ارتبطت في أذهاننا بالمعاناة والألم، ولكن هل هذا الاعتقاد صحيح؟ هل التوتر مصدر للألم؟ وهل يُعَد التخلص من ضغوطات الحياة شيئًا مفيدًا؟ أم أن تلك الضغوطات باب مفتوح من التحدي الذي هو بمثابة وقود النجاح؟
ولهذا؛ فقد اختلف الناس في الإجابة عن تلك الأسئلة، فبينما يرى البعض أنها مصدر للألم، كما جاء في دراسة قامت بها مؤسسة العلوم الدولية بالولايات المتحدة عام 1977م، وتوصلت إلى أن التوتر هو أحد المشاكل الرئيسية التي تؤثر على حياتنا اليومية، وأنه يمكن أن يؤدي إلى القصور النفسـي والجسمي والاجتماعي، كما أنه يتسبب في خسارة 10 مليون دولار سنويًّا، تنفق على أسِرَّة المستشفيات، ونتيجة أيام تضيع بدون عمل.
ولكن يرى البعض الآخر أن الحياة تفتقد لذتها إن لم نكن في جوٍّ من التوتر، والذي يضيف مذاقًا من التحدي إلى حياتنا، فكما يقول "الدكتور بيتر ج. هانسون": (التوتر لا يقتل السعادة في حياتك، فعلى العكس، التوتر يساعد في تحقيقها)، وإليك دليلًا على ذلك، فبعض الناس يمارس رياضات مثيرة للتوتر مثل الملاكمة والمصارعة، أو التزحلق على الجليد، فتظنها أنت مصدر إزعاج وتوتر، لكنها تمثل بالنسبة إليهم ذروة المتعة في الحياة!
فبعد أن تعرفنا في المقال السابق عن المهارة الثانية اللازمة لبناء الموظف الفعال، وهي التركيز، نتعرف في هذا المقال على المهارة الثالثة وهي التغلب على التوتر والضغوطات.
كلاهما ضرر:
ونستطيع أن نخلص من ذلك إلى تلك النتيجة التي يصوغها لنا "الدكتور بيتر ج. هانسون" فيقول عن التوتر: (إن القليل جدًّا والكثير جدًّا منه، كلاهما يضرنا)؛ فالتوتر الزائد عن الحد يضعف تركيز الفرد، وبالتالي يقلل من إنتاجيته، بينما القليل منه ضارٌّ أيضًا؛ فإن الشخص الذي اعتاد أن يعمل بجد طوال حياته، ثم يتقاعد بدون عمل، فإنه يشعر بفقد الثقة وعدم تقدير الذات، فيظهر آثار التوتر عليه في شكل نوبات سريعة من الغضب لأتفه الأسباب.
ولذا؛ فعليك ـ عزيزي الموظف ـ بالقلق أو التوتر الحميد، الذي يخبرنا عنه الدكتور عبدالكريم بكار؛ فيقول: (القلق إذا زاد على حد معين أربك المرء، وشلَّ فاعليته، لكن إذا ظل في حدوده الطبيعية فإنه يُعَد منشطًا قويًّا للخيال، إذا وُظِّفَ في العثور على بعض الحلول، أو ارتياد بعض الآفاق الجديدة).
منبع الداء:
أولًا وقبل كل شيء دعنا ـ عزيزي القارئ ـ نقر قاعدة هامة، وهي أنه ليس هناك توتر في العالم، لكن هناك أناس يفكرون في أشياء تورث القلق والتوتر، ولذا؛ كانت نصيحة "أبيكاتيتوس" الشهيرة: (إن إزالة الأفكار الخاطئة من تفكيرنا، أهم من إزالة المرض من أجسادنا)، ولكن ما هي تلك الأشياء التي تدفعنا إلى التوتر؟ والإجابة على هذا السؤال هي أنه هناك عدة أسباب رئيسية وراء التوتر، من أهمها:
<!--[if !supportLists]-->1. <!--[endif]-->الشعور بالعجز عن أداء أمر ما:
كعجز المرء عن حل مشكلة ما، أو عدم القدرة على إتمام هدف أو إنجاز عمل، فكما يقول سقراط: (أمرُّ الآلام عند الناس أن يكون عندهم معرفة غزيرة، ولكنهم لا يتصرفون).
<!--[if !supportLists]-->2. <!--[endif]-->الإجهاد والعمل الإضافي:
ويحدث التوتر نتيجة الإجهاد عندما يود الفرد إنجاز أهداف كثيرة في وقت ضيق، أو حينما يفتقد القدرة على جدولة يومه بشكل فعال، حيث يسعى المرء إلى إنجاز المهام في وقت أسرع من اللازم؛ مما قد يعرضه إلى ضغوطات لا يتحملها في بعض الأحيان، وفي أحيان أخرى قد يؤدي العمل بشكل خاطئ فيصاب بالإحباط، ويدفعه ذلك إلى التوتر، ولذا؛ يقول ديل كارنيجي: (إن الأرهاق أحد المصانع الكبرى للقلق).
<!--[if !supportLists]-->3. <!--[endif]-->القلق المستمر من المستقبل:
وذلك داء العصر الحديث، والذي انشغل فيه الإنسان بمستقبله، فما تعلم من ماضيه ولا انتفع بحاضره؛ لأنه نسي بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: (من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافىً في جسده، عنده قوت يومه؛ فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها) [رواه الترمذي وحسنه الألباني].
ولذا؛ كان "لتوماس كاريل" كلمات مضيئة يقول فيها: (لا تنظر إلى ما يوجد بعيدًا، بل وَجِّه اهتمامك إلى ما هو قريب وواضح).
<!--[if !supportLists]-->4. <!--[endif]-->أسلوب الحياة:
ونعني به ما يتعلق بحياة الفرد من العادات الغذائية، وعادات النوم، ومدى اهتمامه أو إهماله لصحته الجسدية والنفسية، وإذا نظرنا إلى الحياة الحديثة؛ فسترى كثيرًا من الناس يضع الاهتمام بصحته في ذيل قائمة الأولويات؛ مما يؤدي إلى زيادة التوتر.
إشارات التحذير:
وللتوتر علامات وأعراض كثيرة، وهي لك بمثابة إشارات تحذير من ذلك الخطر الداهم، ومن أهم تلك الإشارات ارتفاع صوت ضربات القلب، والإصابة المستمرة بالصداع وآلام الرأس، والإحساس الدائم بالإحباط والنسيان، والغضب لأقل الأسباب، والأرق المزمن، وحدوث مشاكل في الرقبة والظهر، وأما في الشهية للطعام فإما فقدانها بشكل ملحوظ أو الإفراط في الطعام الزائد عن الحد.
روشتة العلاج:
واسمح لنا ـ عزيزي القارئ ـ أن نصف لك روشتة العلاج لهذا المرض، عسى الله أن يجعل فيها الشفاء من التوتر والضغوطات الزائدة، وهي كما يلي:
<!--[if !supportLists]-->1. <!--[endif]-->حياة القلوب:
فالله عز وجل هو القائل: {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}[الرعد: 28]؛ لأن في الذكرحياة القلب وتوفيق الرب عز وجل، فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول: (مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر، مثل الحي والميت) [رواه البخاري].
<!--[if !supportLists]-->2. <!--[endif]-->تعلم من الطيور:
بأن تعيش حياتك كما يعيش الطير، تمامًا كما أوضح لنا النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث حين قال: (لو أنكم كنتم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصًا وتروح بطانًا) [رواه الترمذي وصححه الألباني].
<!--[if !supportLists]-->3. <!--[endif]-->كن مثل الإسكيمو:
سافر رجل إلى ألاسكا للتعرف على عادات سكان القطب الشمالي، وبينما كان هناك قابل واحدًا من شعب الإسكيمو، فسأله: (كم عمرك؟)، فقال له: (تقريبًا يومًا واحدًا)، فلم يفهم جوابه إلا بعد أن تكلم مع صديق له، كان قد عاش في القطب الشمالي لمدة عشرين عامًا، وألف كتابًا عن عادات الإسكيمو، فقال له: (يعتقد الإسكيمو أنهم يموتون عندما ينامون بالليل، ويعودون للحياة عندما يستيقظون، لذا؛ فليس هناك من الإسكيمو من يزيد عمره عن يوم واحد، فالحياة في الدائرة القطبية الشمالية قاسية جدًّا، والبقاء حيًّا يُعَد إنجازًا مهمًّا، مع ذلك فإنك لن ترى أبدًا إنسانًا من الإسكيمو يبدو قلقًا أو متوترًا، لقد تعلَّموا مواجهة كل يوم على حده، كل يوم بيومه).
<!--[if !supportLists]-->4. <!--[endif]-->تخلص من تلك الخرافة:
إنها خرافة عدم كفاية الوقت لإنجاز المهام، مما يخلق ضغوطات وتوترات كبيرة، وليكن شعارك ما قاله "إليان ألكين": (ليس هناك شيء يسمى نقص الوقت، فنحن جميعًا نملك الوقت الكافي لنفعل كل ما نحتاج إلى فعله).
<!--[if !supportLists]-->5. <!--[endif]-->توقع واستعد:
فإن أردت أن تقضي على الإحساس بالتوتر الزائد؛ فتوقع كل الاحتمالات حتى أسوأها، واستعد لمواجهته بقوة وحسن تخطيط؛ فإن ذلك الاستعداد سيجعلك أكثر قوة، وأعمق معرفة بالمشاكل التي ستحدث؛ مما يمكنك من التخلص منها وتجاوزها.
<!--[if !supportLists]-->6. <!--[endif]-->انظر إلى النجوم وتأمل:
بمعنى أن تتخذ مثلًا أعلى، وتخيل أنك ذلك الشخص، وسل نفسك لو كان هذا الشخص مكاني، كيف كان سيتصرف؟ وكيف كان سيتخلص من المشكلة؟
نصائح غالية:
وإليك ـ عزيزي القارئ ـ جملة من النصائح الغالية من أجل التخلص من تلك التوترات والضغوطات الزائدة عن الحد، ومن أهم تلك النصائح ما يلي:
<!--[if !supportLists]-->1. <!--[endif]-->تنفس بطريقة 4-2-8 بمعنى أن تأخذ شهيقًا ببطء وعد حتى 4، ثم احتفظ بنفَسك وعد 2، ثم أخرج الزفير ببط من الفم وعد حتى 8، وقم بتكرير هذا التمرين 10 مرات.
<!--[if !supportLists]-->2. <!--[endif]-->ممارسة الرياضة، كأن تقوم بالمشي أو القيام ببعض التمرينات الرياضية في المنزل، أو في صالة الألعاب الرياضية، وذلك لمدة نصف ساعة يوميًّا.
<!--[if !supportLists]-->3. <!--[endif]-->مارس هواية تحبها، واجعل لها وقتًا كل يوم، حتى ولو لدقائق معدودات.
<!--[if !supportLists]-->4. <!--[endif]-->نَفِّسْ عن مشاكلك وهمومك، بأن تناقشها مع شخص تثق فيه وفي آرائه، أو بأن تكتب حول المشكلة التي تصيبك بالتوتر، وأن تدوِّن بعض الأفكار حول كيفية التعامل مع تلك المشكلة.
<!--[if !supportLists]-->5. <!--[endif]-->اجعل البيئة المحيطة بك تدفع عنك التوتر، غيِّر من شكل غرفتك، أو لون دهان حوائطها، أو بدِّل من موضع الأثاث فيها.
<!--[if !supportLists]-->6. <!--[endif]-->احرص على تناول الغذاء الصحي المتوازن، وخذ قسطًا كافيًا من النوم، وقلِّل من المشـروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي؛ فهي تزيد من التوتر على عكس ما يعتقد الكثيرون.
وأخيرًا تذكر قول "واين و. داير": (ليس في مقدور أحد أن يوجد الغضب أو التوتر بداخلك؛ فإنك وحدك المسئول عن ذلك من خلال الطريقة التي تسوس بها عالمك).
أهم المراجع:
<!--[if !supportLists]-->1. <!--[endif]-->أسرار قادة التميز، د.إبراهيم الفقي
<!--[if !supportLists]-->2. <!--[endif]-->256 بصيرة في الشخصية، د.عبدالكريم بكار
<!--[if !supportLists]-->3. <!--[endif]-->دع القلق وابدأ الحياة، ديل كارنيجي
<!--[if !supportLists]-->4. <!--[endif

#2
الصورة الرمزية abo_rakan
abo_rakan غير متواجد حالياً محترف
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة العربية السعودية
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
62

رد: بناء الموظف الفعال(4) التغلب على التوتر والضغوطات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك وما قصرت

#3
الصورة الرمزية أبوعمار
أبوعمار غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة العربية السعودية
مجال العمل
موارد بشرية
المشاركات
5

رد: بناء الموظف الفعال(4) التغلب على التوتر والضغوطات

السلام عليكم
معلومات مفيدة عن موضوع ربما يعاني منه الكثير دون أن يشعروا بحجم المشكلة
شكرا لك

إقرأ أيضا...
بناء الموظف الفعال(3) مهارة التركيز

هل جربت أن تجعل ضوء الشمس ينفذ عبر عدسة مجمعة للضوء لكي يسقط على ورقة بيضاء؟ إن لم تكن قد جربت ذلك من قبل فدعني أصف لك المشهد. ببساطة سيصبح ضوء الشمس ـ ذلك النجم الكبير ـ كأنه نقطة أو بالأكثر دائرة... (مشاركات: 2)


بناء الموظف الفعال(2) راس مال الموظف الناجح

https://www.hrdiscussion.com/imgcache/5329.imgcache (مشاركات: 2)


ناء الموظف الفعال (1) التدريب على المهارات العقليه

https://www.hrdiscussion.com/imgcache/5328.imgcache (مشاركات: 1)


الـــعـــــلاج بالـــــقــــــــرآن(التوتر,الاكتئاب,الاحباط....)ن صائح لعلاج التوتر النفسي من العلم والقرآن

الـــعـــــلاج بالـــــقــــــــرآن(التوتر,الاكتئاب,الاحباط....) نصائح لعلاج التوتر النفسي من العلم والقرآن ما أكثر الأمراض النفسية التي نعاني منها ولا نكاد نحسّ بها، وما أكثر النصائح التي... (مشاركات: 10)


بناء الفريق الفعال - منقول

بناء الفريق الفعال مقدمة إن بناء فرق العمل يتيح الفرصة لابراز احسن الصفات الموجودة في الأشخاص ويثري النقاش وينقح الأفكار ويؤدي في النهاية إلى إنجاز الأعمال وحل المشكلات 0 وللحصول على هذه... (مشاركات: 1)


دورات تدريبية نرشحها لك

دبلومة الاستدامة البيئية في مجال الفنادق والمطاعم

برنامج تدريبي متخصص يتناول مفاهيم صناعة الضيافة الخضراء وتصنيفات المطاعم والفنادق والدرجات البيئية للفنادق وممارسات إدارة الطاقة الخضراء والإدارة الخضراء للمياه في الفنادق والمطاعم ومعايير كفاءة استخدام المياه والحصول على الشهادة الخضراء في معيار كفاءة استخدام المياه وبرامج الإدارة الخضراء للمخلفات الصلبة في الفنادق والمطاعم و نماذج لبعض المطاعم والفنادق التي حصلت على الشهادة الخضراء.


كورس نظام إدارة الجودة ISO 9001:2015

كورس تدريبي متخصص لكل العاملين في مجال الجودة او العاملين في المؤسسات التي تطبق او تسعى الى تطبيق انظمة الجودة حيث يؤهلهم هذا البرنامج التدريبي للقيام بالمهام الوظيفية لكاملة طبقا لنظام ادارة الجودة أيزو 9001:2015


دبلومة ريادة وحاضنات الاعمال الرياضية بالمؤسسات الرياضية

برنامج تدريبي متخصص يتناول مهارات ريادة الاعمال وحاضنات الاعمال الرياضية وتسويق وتمويل المشاريع الرياضية الناشئة واسكشاف الفرص وممارسات القيادة الريادية وتطوير الذات للمشاريع الناشئة والمتوسطة و يشرح نماذج عملية لحاضنات أعمال رياضية ومشاريع ريادية فى الرياضة .


دبلومة الاستدامة البيئية في المطاعم - ادارة المطاعم الخضراء

تعرف على طريقة تنفيذ الممارسات الخضراء في مجال ادارة المطاعم، وهي احد اشكال تطبيق الاستدامة البيئية في مجال ادارة المطاعم من خلال برنامج تدريبي يعد الأول عربيا في هذا المجال، حيث يقدم ادارة المطاعم ولكن من منظور مختلف حيث يعمد الى تأهيل المشاركين على كيفية تحقيق الاستدامة البيئية في المطاعم


كورس إدارة و تخطيط الطلب على المنتجات والخدمات

برنامج تدريبي مكثف يركز على ادارة وتخطيط الطلب على المنتجات والخدمات، ويتناول انواع الطلب وكيفية التنبؤ بالطلب وطرق التنبؤ بالطلب وتطبيقات التنبؤ وتخطيط سلاسل الامداد وعلاقته بالتنبؤ بالطلب وتحديد موعد إعادة الطلب وتحديد المستويات الثلاث للمخزون واستخدام الاكسيل لتحديد المستويات الثلاث – تطبيق عملي


أحدث الملفات والنماذج