أقلامٌ أحجمت..

هناك أقلامٌ أحجمت ....فأضحت مقعدة ، وعن الكتابة مقيدة ...!
هل تخاف أن تنتقد،أم تخاف أن تخالف ،أم أحجمت لكونها نضبت،أم إكتفت بما قدمت ..! ننتظر منهم المزيد
فلهؤلاء لايسعنا إلا أن نقول لهم عودوا ....! وبمواضيعكم جودوا.فلقد تعودنا
أن نرى بصماتكم ،وننهل من معلوماتكم .. ونسعد بمشاركاتكم..!


إلى الأستاذ محمد أحمد اسماعيل ( من روائعي )




أقلامٌ رحلت..

الرحيل طعمٌ مر يتذوقه كلاً من الراحل والمرحول عنه ,فهناك أقلامٌ
أرغمتها الظروف على الرحيل,فلربما لم يسعف الوقت أصحابها على التبرير لأسبابها
فهؤلاء ، لهم أسبابهم ، ولديهم حججهم, ولا نقول لهم الوداع الأخير...بل نقول
غيابًا يتبعه لقاء بإذن الله .فلا ندري ماذا أبقينا وماذا أعطينا .وماذا حرمنا..!


إلى الأستاذ محمد أحمد اسماعيل ( من روائعي )



أقلامٌ عادت..

ما أجمل اللقاء بعد الغياب ، والوصال بعد الإنقطاع
فلا يحس بسعادة اللقاء....!
إلا من غاب ... وتبادل مع الأحبة العتاب ،فلهؤلاء لا يسعنا إلا أن نقول لهم
أهلاً وسهلاً بكم ...فنحنُ بعودتكم سررنا,ولجمال أقلامكم قرأنا ،وعلى الخير
والمودة إجتمعنا..فأهلاً وسهلاً بكم فأنتم أهل الدار ونحنُ الزوار..