إن حياتنا عبارة عن سلسلة من الانفعالات والتفاعلات مع الآخرين على اختلاف صورها وأشكالها، ولا بجب أخذ تلك التفاعلات والاتصالات الإنسانية على علاتها، لأنها تتراكم فتؤثر على تفكيرنا، ثم على حياتنا. مع مطلع التسعينيات برز مجال علمي جديد هو "علم النفس الإيجابي" الذي يركز على دراسة كل ما هو صحيح وإيجابي في شخصيات البشر من أفكار ومشاعر وتصرفات.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]