النتائج 1 إلى 17 من 17

الموضوع: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

#1
الصورة الرمزية vip_uae
vip_uae غير متواجد حالياً نشيط
نبذه عن الكاتب
 
البلد
الإمارات العربية المتحدة
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
16

"الوظيفة عبودية القرن العشرين"


"الوظيفة عبودية القرن العشرين"
مقال أكثر من رائع !!!!!

يسكن دبي منذ أكثر من عام إلا أن شقته الجميلة التي تطل على البحر لا تحوي غير سرير صغير (مؤقت) فقط في الغرفة التي ينام فيها ، وهي الغرفة الوحيدة التي يعرفها ، أما باقي البيت فلم يجد الوقت الكافي لاستكشافه بعد.

عندما سألته عن سبب ذلك قال لي إنه لم يستطع أن يتفق مع شركة الأثاث - الذي دفع قيمته قبل أكثر من عام - على وقت مناسب ليوصلوا له الأثاث إلى البيت ، فعمله يفرض عليه أن يكون متواجداً في المكتب طوال النهار... وطوال الليل أحياناً.

أمثاله كثر ممن يظنون أن العمل الشاق والمنهك هو وسام يعلقه الموظف على صدره ، أو ميدالية ذهبية يفوز بها الموظف الذي لا يعلم أنه يعيش تماماً مثلما كان العبيد يعيشون أيام الفراعنة ..



فعلى الرغم من

أن كل من شارك في بناء الأهرامات كان يجب عليه أن يشعر بالعز والفخر لأنه كان يبني أعظم بناء في تاريخ البشرية إلا أنه في كل الحالات كان يعلم أنه عبد ليس إلا.


كلما عدت من العمل متأخراً - لأنني أحد هؤلاء العبيد أيضاً - يقول لي ابني سعيد : "بابا لا تذهب إلى المكتب مرة أخرى"

وكلما أتذكر كلماته وأنا في عملي أوقن أنني أغتال أجمل أيام عمري وعمره معاً.


يقضي الموظف منا معظم حياته في الوظيفة إلا أن ذلك قلّما يؤثر إيجاباً على حياته ..

فما هي حقيقة العمل ؟

والأهم من ذلك ما هي حقيقة الحياة ؟


معظم الذين يعيشون الوظيفة يشربون قهوة سوداء (دون سكر) كل صباح ، ليس لأنهم مرضى بالسكري بل لأنهم يعلمون أنهم سيصابون به حتماً في يوم ما ... يشربونها سوداء لينعشوا ذاكرتهم التي خانتهم عندما حاولوا أن يتذكروا من هم أو بالأحرى ما هم .. يفتخرون بأنهم يتحدثون الإنجليزية .. والإنجليزية فقط ، وإذا استرقت النظر إلى ملاحظاتهم التي يدوّنونها خلال الاجتماعات الطويلة تجدها بالإنجليزية أيضاً ، حالهم في ذلك حال الغراب الذي حاول أن يقلد مشية العصفور فلم يفلح ، وعندما أراد أن يعود غراباً لم يفلح أيضاً ..

عندما دخلت التكنولوجيا حياة الإنسان تفاءل الجميع بها وراهن الخبراء أنها ستكون الأداة التي تنقل الإنسان من الشقاء إلى السعادة ، وأن كل شيء سيكون ممكناً (بضغطة زر ) ..إلا أن أحداً لم يتوقع أن تسيطر هذه الأزرار على حياتنا وعلى موتنا أيضاً ..

أصبح الموظف الناجح محكوماً عليه بحمل أجهزة الاتصال المباشر بالبريد الإلكتروني ( Black Berry)..

وإذا ما سافر فإنه مجبر (اختيارياً) على التأكد من أن غرفته بها خط للاتصال بالإنترنت ، بل إن البعض لا يسافر على طائرة إلا إذا كان بها اتصال بالإنترنت ...


ومن ملامح هؤلاء أنهم يجلسون في مكاتبهم حتى بعد انتهاء الوقت الرسمي للعمل لا لشيء إلا لأنهم يشعرون أنه ليس هناك مكان آخر يذهبون إليه ، ولو استطاعوا لاستأجروا غرفاً مجاورة تماماً لمكاتبهم حتى لا يفارقوها يوماً..

عانيت قبل فترة من اختلال في ضغط الدم ، فكان يهبط فجأة ومن ثم يعود للصعود المفاجئ تماماً كسوق الأسهم إلا أنني كنت أخسر في كلتا الحالتين ..


فعند الهبوط كنت أشعر بأن روحي تخرج من جسدي وعند الارتفاع كان جسدي يرتعش وكأن أحداً قد أوصله بتيار الكهرباء.. ركبت الريح على الفور وتوجهت إلى سنغافورة للعلاج - تأكدت قبل الحجز أن غرفة الفندق بها خط إنترنت - وبعد الفحوصات قال لي الطبيب إن جسمي سليم وليس به شيء ومشكلتي هي في عملي وقال أيضاً :

"إذا كنت تعمل لكي تعيش فاعلم أنك تعمل لتموت "

ونصحني بقراءة بعض الكتب المتعلقة بإدارة ضغوطات العمل ..

لكل منا أسبابه الخاصة التي تدفعه إلى الاستماتة في العمل ، و في دراسة قام بها مركز دراسات "موازنة الحياة مع العمل" الأمريكي تبين أن هناك خمسة أسباب لذلك :

أولها : أن يكون لدى الإنسان تحدٍ في عمله يريد أن يتغلب عليه ..

وثانيها : أن يكون عمله مصدر إلهامه وحماسه في الحياة .
وثالثها : أن تكون العوائد المادية من عمله عالية جداً أو مرضية
..
ورابعها : أن يحب الموظف زملاءه حباً جماً لدرجة أنه لا يستطيع أن يفارقهم ساعة .
وآخرها : هو تحقيق الموظف لذاته من خلال إنجازه لمسؤوليات العمل
..

وأياً كانت هذه الأسباب فإنها تؤدي إلى (اشتراكية الوظيفة) أي إشراك الحياة في الوظيفة وسيطرة الأخيرة على جميع جوانب الإنسان ..


إن الهدف الحقيقي من الحياة - في رأيي - هو السعادة ..

فحتى عبادتنا لله سبحانه وتعالى تنبع من شعورنا بالرضى النفسي تجاه أنفسنا عندما نقوم بذلك ، فنحن نعبده لندخل الجنة وبالتالي لتحقيق السعادة ، ونؤدي فرائضه لنشعر بالطمأنينة والراحة النفسية ولنعقد سلاماً داخلياً مع نفوسنا.. أي لنحقق السعادة .

وإذا كان كل شيء نقوم به في حياتنا هدفه تحقيق السعادة فلماذا إذن نستميت في أعمالنا التي (يخيّل) لنا أنها ستسعدنا في يوم ما وهي تزيدنا شقاءً يوماً بعد يوم؟

كلما أتذكر هذه الحقيقة أقول في نفسي :

"سأجلس مع أبنائي وأتفرغ لهم أكثر عندما أحصل على ترقية" وها أنا حصلت على مجموعة من الترقيات ولم يزدني هذا إلا بعداً عن أسرتي وعائلتي... وعن نفسي أيضاً فبت لا أعرف من أنا ولا ما أريد أن أحققه في حياتي القصيرة .


قبل عدة سنوات قامت شركة IBM بتخصيص مبلغ 50 مليون دولار لطرح برامج توازن بين حياة الموظف وبين وظيفته، وكان أحد هذه البرامج هو العمل بالإنجاز أو مؤشرات الأداء وليس بالحضور إلى مكاتب المؤسسة ، فلا يهم المؤسسة إن كان الموظف على مكتبه في الوقت المحدد أم لا وكل ما يهمها هو أن ينجز عمله في الوقت المحدد حتى أصبح أكثر من 40% من موظفي IBM يعملون اليوم خارج مكاتب الشركة ، سواءً من منازلهم أو من مقاهي الإنترنت أو أي مكان في الدنيا .

أما شركة AmericanCentury Investments فلقد خصصت ميزانية لشراء أدوات للرياضة المنزلية لكل موظف - دون استثناء - ليستطيع الموظف أن يحافظ على لياقته البدنية وبالتالي يعيش بصحة جيدة ، وكلتا هاتين الشركتين تقولان إن إنتاجيتهما ارتفعت بعد تطبيق هذه البرامج التي تسعى لطرح توازن بين حياة الموظف وبين وظيفته .

إذا كنت ممن يطيلون الجلوس في مكاتبهم بعد العمل فأنت عبد جديد ..

وإذا كنت حين تضع رأسك على وسادتك تفكر بأحداث يومك في العمل فأنت
عبد جديد ...
وإذا كان أعز أصدقائك هو أحد زملائك في العمل فأنت لا شك عبد جديد..


الفرق بين العبيد الجدد والعبيد القدماء

أن القدماء كانوا مرغمين على طاعة أسيادهم وتنفيذ أوامرهم ...

أما العبيد الجدد فإنهم يظنون أنهم مرغمون على تنفيذ أوامر أسيادهم (مديريهم) إلا أنهم في الواقع ليسوا إلا عبيداً لهذه الفكرة فقط، ...وهم أيضاً عبيد
لأوهامهم التي تقول لهم إنهم سيكونون يوماً ما عبيداً أفضل !!!



نصيحتي الشخصية لك أن تضع لك هدفا لتتوقف برغبتك عن العمل

"تقاعد مبكر"
بدلا من أن يوقفك العمل برغبته هو أو يباغتك ماهو أشد

#2
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
هندسة
المشاركات
3,066

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

ما هذه المشاركة الأكثر من رائعة
والله
بارك الله فيك
أَسأل اللهَ عز وجل أن يهدي بهذه التبصرةِ خلقاً كثيراً من عباده، وأن يجعل فيها عوناً لعباده الصالحين المشتاقين، وأن يُثقل بفضله ورحمته بها يوم الحساب ميزاني، وأن يجعلها من الأعمال التي لا ينقطع عني نفعها بعد أن أدرج في أكفاني، وأنا سائلٌ أخاً/أختاً انتفع بشيء مما فيها أن يدعو لي ولوالدي وللمسلمين أجمعين، وعلى رب العالمين اعتمادي وإليه تفويضي واستنادي.



"وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلاِّ بالله العزيز الحكيم"

#3
الصورة الرمزية m_maher
m_maher غير متواجد حالياً نشيط
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
المشاركات
11

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

كلام كبييييييييييييييير

فيه ناس فعلا بتشتغل عشان الشغل نفسه

احلى ما في الموضوع السؤال لماذا نعمل ؟؟؟ الاجابه بكل بساطه لنعيش سعداء

ليس لنكون في مكان وظيفي افضل

#4
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة الأردنية الهاشمية
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
2

هام رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

مقال رائع جداً و تشكر عليه ... ولكن كيف نوازن ما بين ضرورة العمل و الضغط و التوتر الناتج عنه بشكل يومي و متغير أحياناً "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

#5
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
هندسة
المشاركات
3,066

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

سؤال جميل ورائع : هو كيف نوازن ما بين ضرورة العمل والضغط والتوتر الناتج عنه بشكل يومي؟؟؟؟؟

والاجابة ولكن من وجهة نظري الخاصة جدا : ان ادراكنا بأهمية العمل في حياتنا من حيث توفير الجانب المادي وتوفير الجانب المعنوي من تنمية لمهاراتنا الشخصية والعملية هو الدافع والمحرك لنا لأن نتحمل ضغوط وتوترات العمل.
بالاضافة طبعا الى البحث وراء اسباب تلك الضغوط والتوترات ولن أقول محاولة منعها لأننا لن نستطيع ولكن على الأقل قد نكون قادرين على تخفيفها والحد منها على الأقل وهو المطلوب .
أيضا ثقافة ساعات العمل تكفي : هامة جدا لحياتنا عموما أن نؤمن بالعمل وقت العمل ونركز فيه بشده لننجزه على أفضل ما يكون مما يقلل من اخطائنا فبالتأكيد تقل توتراتنا .. ومن ثم حال خروجنا من العمل ننساه كله ولا نفكر فيه مطلقا ونعطي لحياتنا الشخصية ولهوايتنا المساحة التي تستحقها من الوقت ، فهذا يساعد العقل على العمل بشكل منظم أكثر.

وهكذا ،
أرجو ان يفيدكم الله بما أوردت هنا من معلومات

#6
الصورة الرمزية فارس النفيعي
فارس النفيعي غير متواجد حالياً مشرف باب السلامة المهنية وتقليل الأخطار
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة العربية السعودية
مجال العمل
السلامة المهنية
المشاركات
3,131

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

فعلا مقال اكثر من رائع ..

رحم الله كاتبه .. وجزا الله خيرا ناقله ..

#7
الصورة الرمزية بشري
بشري غير متواجد حالياً تحت التمرين
نبذه عن الكاتب
 
البلد
الإمارات العربية المتحدة
مجال العمل
مدير عام
المشاركات
1

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته،
فعلا أخي كلامك صحيح و أويدك فى ما كتبت. لي صديق متميز بالعمل، يحلم بالعمل و بالمدير حتى أصبحت حياته عمل وعبودية مركبه.

#8
الصورة الرمزية علاء مفرح
علاء مفرح غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
مبيعات
المشاركات
8

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

السلام عليكم نعم الوظيفه عبوديه ولاكن يمكن فك قيود العبوديه

#9
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
تجارة ومحاسبة
المشاركات
238

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

جزيت خيرا و هذا النوع الجديد من العبودية ( جديد في الطرح ) مثل غيره من العبوديات للمال و الشهوة و الشهرة
وهي لا منتهى لغايتها كما يقول الشاعر
أراك يزيدك الإثراء حرصا على الدنيا كأنك لا تموت فهل لك غاية إن صرت يوما إليها قلت حسبي قد رضيت
وكما يقول المعصوم صلى الله عليه و سلم تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد الخميصة
و يقول عز و جل { ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون و رجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون }

#10
الصورة الرمزية الرملاوي
الرملاوي غير متواجد حالياً محترف
نبذه عن الكاتب
 
البلد
فلسطين
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
65

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

يجب الموازنة بين العمل والحياة الشخصية والأسرية لتحقيق السعادة في الحياة وما الوظيفة إلا وسيلة للعيش الكريم ليتحرر الانسان من الحاجة للغير و التحرر من العبودية لغير الله من أسمى أهداف الدين الاسلامي الحنيف

#11
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
546

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

موضوع فعلا فى غاية الاهمية وكل منا ينجرف فى العمل ولا هدف الا العمل ولكن جاء المقال ليدق ناقوس خطر يحوم حولنا الا وهو عبودية الوظائف لذا ان شاء الله سأكون أول واسرع من سيفك تلك القيود لانه فى الحقيقه هذا الامر بدأت التفكير فيه من قبل
تحياتى لكم جميعا

#12
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
137

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

شكرا على المقال لكن ذلك مرتبط بثقافة الشعوب والقدرة على التفكير وتخاذ القرار ومساحة الحرية فى المجتمع وغيرها

#13
الصورة الرمزية Fatma Ibrahim
Fatma Ibrahim غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
12

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"


فعلى الرغم من

أن كل من شارك في بناء الأهرامات كان يجب عليه أن يشعر بالعز والفخر لأنه كان يبني أعظم بناء في تاريخ البشرية إلا أنه في كل الحالات كان يعلم أنه عبد ليس إلا.


للمزيد: [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]

حلو جداا

#14
الصورة الرمزية كيم يو را
كيم يو را غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
كوريا الجنوبية
مجال العمل
5
المشاركات
25

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

شكرا علي المعلومات جزاك الله خيراااااااااااااا

#15
الصورة الرمزية علاء مفرح
علاء مفرح غير متواجد حالياً مبادر
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
مبيعات
المشاركات
8

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

لقد عشت هذة التجربه فى بدايه حياتى واستطعت ان اقاوم ونجحت بنبه كبير فى فك هذة القيود ولاكن طباعنا تغلب احيانا فمن يعشق العمل ويريد دائما ان يكون فى المقدمه ولديه الطاقه والهدف لا يستطيع ان يهدا وخصوصا فى مجال المبيعات التى لا تستمر فى شكل وطريقة اداء ثابته مثل المهن الاخرى التى تعتمد على الاداء الروتينى

#16
الصورة الرمزية mrhack79
mrhack79 غير متواجد حالياً مبدع
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة الأردنية الهاشمية
مجال العمل
كمبيوتر/تقنية معلومات
المشاركات
109

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

بصدق هي من المشاركات الرائعة و التي وصفت الحال بدقة و كانما قام بتصوير فيلم قصير يعبر عن حياة الموظف يستعرضه الكاتب .

فشكرا لك يا اخي الكريم و جزاك الله كل خير.

#17
الصورة الرمزية محمد أحمد إسماعيل
محمد أحمد إسماعيل غير متواجد حالياً المشرف العام
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
7,346

رد: "الوظيفة عبودية القرن العشرين"

الله ما أروع هذا المقال....
لن اضيف كثيرا الى ما سبققني اليه الاخوة في تعليقاتهم السابقة .
لكنني أؤكد أن هذا المقال جاء في وقته ...
استشارات :
- الهياكل التنظيمية
- الوصف الوظيفي
- اللوائح الداخلية للموارد البشرية
https://www.facebook.com/hrdiscussion
https://twitter.com/hrdiscussion

إقرأ أيضا...
إدارة الموارد البشرية في القرن الحادي و العشرين

بيانات الكتاب العنوان إدارة الموارد البشرية في القرن الحادي في القرن الحادى و العشرين المؤلف أد/ عبد البارى إبراهيم درة - زهير نعيم الصباغ الطبعة الأولى 2008 الناشر دار وائل للنشر و التوزيع ... (مشاركات: 9)


"غوغل" يثير "النعرة القومية" للإيرانيين بسبب "الخليج العربي"

عادت إيران وهاجمت عبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، محمد علي حسيني، ومعه وسائل الإعلام الإيرانية أيضا، موقع "غوغل ايرث" العارض عبر الأقمار الصناعية على الإنترنت فيديوهات وصور لمواقع جغرافية... (مشاركات: 1)


"إمداد" ترعى مؤتمر "السلامة في مزاولة الأعمال الخطرة"

تُشارك "إمداد" إحدى الشركات التابعة لـ"دبي العالمية" والمتخصصة في توفير الحلول الاستراتيجية لإدارة المرافق بالإضافة إلى مجموعة من الخدمات الشاملة، في مؤتمر "السلامة في مزاولة الأعمال الخطرة" الذي... (مشاركات: 3)


فتاة العشرين عندما تقع فى غرام "عجوز الاحلام" ؟؟

اريد اراءكم من فضلكم في هدا الموضوع هل ترى حب العشرينية للعجوز طبيعيا هل انت مع او ضد ولماا؟ مع العلم اننا نتكلم عن الحالة في زماننا هدا تحديدا. فتاة العشرين عندما تقع فى غرام "عجوز الاحلام"... (مشاركات: 3)


تحت شعار "معاً وقت الأزمة" "كوني مطمئنة" حملة تطوعية تطلقها "الشقائق" لمتضررات سيول جدة

تحت شعار "معاً وقت الأزمة" "كوني مطمئنة" حملة تطوعية تطلقها "الشقائق" لمتضررات سيول جدة أطلقت جمعية الشقائق النسائية بجدة حملة "كوني مطمئنة" التطوعية الكبرى بمشاركة المتضررات من جراء سيول... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

دبلومة كبير مراجعين : نظام إدارة السلامة والصحة المهنية ايزو 45001

برنامج يتناول موضوعات مفهوم العملية والنظام ومبادىء نظم الإدارة ومبادىء السلامة والصحة المهنية ودورة PDCA ونموذج نظام إدارة السلامة والصحة المهنية ومنهج العملية وتطبيق الأيزو 45001 ومتطلبات مواصفة الآيزو 45001:2018و مبادئ مراجعة نظام إدارة السلامة والصحة المهنية وإجراء برنامج المراجعة وتطبيق عملي لمراحل تنفيذ مراجعة نظام إدارة السلامة والصحة المهنية


دورة إدارة وتشغيل الصيدليات

كورس تدريبي متخصص في ادارة الصيدليات حيث يتناول موضوع ادارة الصيدلية وادارة مخزون الادوية وادارة المشتريات بالصيدلية والادارة المالية للصيدلية وآليات تطبيق معايير السلامة والصحة المهنية بالصيدليات و تطبيق متطلبات مكافحة العدوي بالصيدلية وادارة الجودة الطبية داخل الصيدلية ومهارات وآليات التعامل والتواصل الفعّال مع عملاء الصيدلية


برنامج الذكاء الاصطناعي وتحسين أداء الشركات ومنظمات الأعمال

برنامج تدريبي يؤهلك لاستخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين اداء شركتك من خلال تحليل البيانات والكشف عن الاتجاهات التي يمكن ان تساعدك في اتخاذ قرارات استراتيحية رشيدة. وتحسين عمليات الانتاج والتشغيل والتنبؤ بالاعطال وتحسين انتاجية العاملين وتحسن جودة المنتجات والخدمات التي تقدمها


دورة مهارات التحقيق الإداري وإعداد محضر التحقيق وفق القانون المصري

برنامج تدريبي متخصص يتناول ماهية التحقيق الاداري ومبادئه وقواعد الاجراءات التأديبية وأصول اعداد محضر التحقيق الاداري وإعداد المذكرات القانونية وضمانات الموظف المحال للتحقيق و التصرف في التحقيق الإداري كل هذا وفق القانون المصري ويتضمن ورش عمل وتطبيقات عملية للتحقيق الاداري واعداد محاضره.


برنامج التمويل المصرفي الإسلامي

برنامج تدريبي متخصص يتناول المصارف الاسلامية والفارق بينها وبين المصارف التقليدية، كذلك يتناول البرنامج شرح اشكال التمويل الاسلامي، ومفهوم البيع وذكر تقسيماته، ثم ينتقل البرنامج لشرح مفهوم المرابحة المصرفية واهم احكامها وتطبيقاتها وصيغ التمويل بالبيع في المصارف الاسلامية، وكذلك صيغ التمويل بالمشاركة والاستثمار في المصارف والبنوك الاسلامية، كما يتم تسليط الضوء على الصيغ الاسلامية القائمة على اساس الاجارة والخدمات وبعض العقود الاخرى المطبقة في المصارف الاسلامية.


أحدث الملفات والنماذج