نظام الأجر بالإنتاج أو الأجر التشجيعي:
في هذا النظام يتوقف أجرد الفرد على إنتاجيته.

مزايا نظام الأجر حسب الإنتاج:
1 - يعتبر حافزاً مباشراً للعاملين على زيادة الإنتاج.
2 - مناسب للأعمال التي يسهل قياس إنتاجها بوحدات رقمية.
3 - ينسجم هذا النظام مع الحالات التي يكون فيها الإنتاج خاضعاً لمواصفات نمطية معينة.
4 - يناسب هذا النظام الحالات التي يوجه فيها الاهتمام إلى كمية الإنتاج بدرجة أكبر من نوعه وجودته.
5 - يصلح هذا النظام إذا كان الإشراف على الإنتاج غير دقيق أو غير فعال.
6 - من خلال هذا النظام تستطيع الإدارة تقدير تكلفة العمل مقدماً لكل وحدة منتجة.
7 - يحقق هذا النظام العدالة في المعاملة حيث أن التمييز بين العاملين يكون على أساس الكفاءات.
8 - يساعد على خلق روح الابتكار لدى العاملين.
عيوب نظام الأجر حسب الإنتاج:
1 - صعوبة إيجاد مقاييس أو معايير يقاس بها إنتاج جميع الأعمال.
2 - يناسب هذا النظام العاملين الأكفاء فقط إذ من المحتمل أن تكون هناك فئة من العاملين لديها رغبة في العمل وسلوكها جيد، لكن طاقاتها وإمكاناتها لا تساعدها على زيادة إنتاجها عن مستوى معين.
3 - قد يؤدي إلى خفض مستوى الجودة نظراً لرغبة العامل في إنتاج أكبر عدد ممكن من الوحدات رغبة منه في زيادة دخله.
4 - هذا النظام لا يعطي اهتماماً لمركز الفرد في المنشأة وأقدميته.
5 - يمكن أن يسبب هذا النظام زيادة الإجهاد للعاملين حيث أن كل عامل يحاول أن يعمل بأقصى طاقته وبأكبر سرعة ممكنة حتى يحقق أكبر دخل ممكن.

شروط نجاح نظام الأجر بالإنتاج:
1 - الوضوح والبساطة في التطبيق.
2 - أن تضمن حداً أدنى من الأجر لتلبية حاجات الفرد الأساسية.
3 - مشاركة العاملين في وضع الخطة لهذه الأجور.
4 - أن يتناسب فيها مقدار الأجر الذي يحصل عليه الفرد مع كمية الإنتاج التي يقدمها تناسباً طرديا.
5 - أن يستفيد منها أكبر عدد من العاملين.
6 - أن يكون مقدار المكافأة ملموساً حتى يشعر الفرد أنه حافز كاف لزيادة مجهوده ورفع إنتاجه.
7 - استقرارها قدر الإمكان وذلك لضمان دخل ثابت للعاملين الأكفاء.