عوامل تطور الريادة


1- اتجاه خارجي أي خارج عن شخصية الريادي ( يعرف المدرسة البيئية) ويندرج تحت بيئة الريادة الأعراف والتقاليد والعادات وما تعكسه على إيجاد إطار اجتماعي سياسي مؤثر على تطور الريادة.
2- اتجاه داخلي مرتبط بذات الريادي ويعرف هذا الاتجاه بمدرسة الصفات الشخصية
ان عملية الفصل بين بيئة الإنسان وصفاته عند دراسة سلوك الريادي الاقتصادي هي عملية غير واقعية ، فالريادي يكون ملم ببيئته ويأخذ عناصرها والعوامل المؤثرة بها بعين الاعتبار ولكنه لا يخضع لها وإنما يحاول تغييرها وتجديدها.
- عند مزج العنصرين السابقين تظهر مدرسة ثالثة وهي مدرسة الاتجاهات المتعددة والتي ترى أن الريادة هي عملية تجديد وإنشاء المنشآت الجديدة بالأبعاد الأربعة الرئيسية وهي
( العامل الشخصي ، وبيئة الريادي ، وطبيعة التنظيم في المؤسسة الاقتصادية، وعملية تطور الريادي في مشروعه الاقتصادي)


حالات من الريادة
• عبد الحميد شومان ( البنك العربي)
• الابتسامه تصنع النجاح (شركة آر أم أى وهي شركة صناعات معدنية عانت من تدني الانتاجية)
• صناعة املاح الطعام (كان ديل موريس هوايته المفضله الطبخ وقد اهتم بالمشاكل التي تواحه الوجبات الغذائية
• صناعة ابزيم حذاء التزلج (كان بريان يمارس هواية التزلج)
• رياض سيف رجل الأعمال السور يمتلك شركة النسيج سايزا وسر نجاحه ( الدقة في المواعيد والثقة المتبادلة)