- تحول الصراع في العالم بعد سقوط الاتحاد السوفيتي من الصراع الأيدلوجي إلى الصراع الاقتصادي
- كان القطاع العام هو المسيطر وموجه للنشاطات الاقتصادية وخاصة في الدول الاشتراكية وفي كثير من الدول النامية ، إلا أن الصورة قد تغيرت وأصبح القطاع الخاص، وأصبح القطاع العام يخدم القطاع الخاص (عملية الخصخصة)
إن دراسة الريادة في المؤسسات أو الشركات الكبرى وحتى في القطاع العام له مايبرره فاشتداد المنافسة يستدعي التجديد المستمر سواء في المنتجات او في عملية الإنتاج أو في الإدارة أو فيها جميعا وقدرة المؤسسة على التنافس والاستمرار في الإنتاج منوط إلى حد كبير بريادتها
- إدارة الشركات بالطريقة التقليدية الهرمية لم يعد مايبرره