بدأت الشركات العربية في العامين الأخيرين تهتم ببرامج الجودة. وعينت بعض الشركات مديرين أو استشاريين متخصصين لقيادة هذه البرامج وتنفيذها. ومع انفتاح الأسواق العالمية وانضمام الدول العربية لمنظمة التجارة العالمية، وقبل ذلك لاتفاقية الجات، اهتمت هذه الشركات بالحصول على شهادة الأيزو 9000، بصفتها أداة لتأكيد الجودة. تبحث الخلاصة العائد الحقيقي الذي حصلت عليه هذه الشركات من سعيها ذلك، وتنزع بنا محو الوصول بالجودة إلى ما يتجاوز شهادة الأيزو،[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]
أي إلى روح الجودة ذاتها، وليس فقط شهاداتها.