١. تعمل في مجال الأنشطة الإنتاجية والخدمية والسلعية الفكرية.
٢. تغطي جزء كبير من احتياجات السوق المحلي.
٣. تساهم في إعداد العمالة الماهرة.
٤. تشارك في حل مشكلة البطالة.
٥. تعد المكون الأساسي في هيكل الإنتاج والاقتصاد في بلاد العالم.
٦. استيعابها للقطاع الأكبر من العمالة في مختلف المجتمعات.
٧. تساعد على تطوير التكنولوجيا والفنون الإنتاجية المحلية في المجتمع ودفع هذه المشروعات إلى مواقف تنافسية جيدة.
٨. ان المشاريع الصغيرة تعمل على تحقيق التوازن الإقليمي في ربوع المجتمع لعملية التنمية الاقتصادية (صناعة/ تجارة/ خدمات/ مقاولات) وفي الانتشار الجغرافي وتحقيق النمط المتوازن لجميع أقاليم الدولة، وزيادة حجم الاستثمارات في هذه الأقاليم، وزيادة فرص العمل وإزالة الفوارق الإقليمية الناتجة عن تركيز الأنشطة الاقتصادية في إقليم معين.
٩. تم استعراض كافة الأثرياء والمشاهير في العالم نجد انهم قد بدءوا بمشاريع صغيرة ثم اصبحوا من الشركات العملاقة.
١٠. باتت المشروعات الصغيرة كواجدة من إحدى أدوات التنمية الاقتصادية والاجتماعية واحد أهم عناصر الاستراتيجية في عمليات التنمية والتطور الاقتصادي في معظم دول العالم الصناعية والدول النامية على حد سواء.
وان هذه الشركات لديها قدرة على الاستجابة لمتغيرات السوق والتطور السريع لحركة العرض والطلب وباتت فرصها بالنمو والبقاء اكبر من الشركات الكبيرة ذات المرونة الأقل.
11 .إعداد الرواد ( Entrepreneurs ) من الشباب وزيادة نسبتهم من خلال تطوير الخطط والمناهج التعليمية وبرامج التدريب التي تؤهلهم ليصبحوا من رجال الأعمال ، والاتجاه نحو العمل الحر الخاص وتعظيم فرص النجاح.
12. تقديم التسهيلات والمزايا للمشروعات الصغيرة في مجالات إجراءات التراخيص والقروض والضرائب وتوفير البنية الأساسية اللازمة لإقامة المشروعات وغيرها من متطلبات قيامها
ونجاحها.