تقوم علي استخدام الأساليب الآتية : -1 – الاستغناء عن الأعمال الروتينية :والتي يمكن إحلال الآلات فيها محل الأيدي العاملة .2 – التصميم المتطور للأعمال الذهنية :وقد قدم هاآمان / أولدام نموذجاً لخصائص الوظيفة يتكون من خمس خصائص رئيسيةهي تنوع المهارات ، وإآمال العمل ، وأهمية العمل ، والاستقلالية ، والتغذيةالعكسية . وقد أضاف هذا المؤلف إليها خاصية سادسة هي الجانب الاجتماعي – العمل في فريق.3 – تبديد الخوف الوظيفي :والذي ترجع جذوره إلي نظرية x المتشائمة التي تفترض أن الإنسان مخلوق آسلان لايحب العمل ولا يريده ، ومن ثم لابد من إجراء رقابة محكمة عليه وتهديده بالعقاب . ولكي يتبددالخوف الوظيفي فإن إدارة الموارد البشرية تسلك منهجا جديداً يعتمد علي التشجيع وإبرازالنواحي الإيجابية لدي العاملين وإعطائهم حقوقهم بدلاً من توجيه اللوم ، وإشراآهم في تحملالمسئولية ، والتعرف علي أسباب التفكير السلبي ، وإشاعة مناخ من الود والصداقة والصراحةلتحقيق الأهداف المشترآة .4 – التناوب الوظيفي :أو تدوير العاملين في عدة وظائف ، حتى تتعمق خبراتهم ، ويتسع منظورهم لمشكلاتالعمل ومداخل حلها . وحتى لا يظل الفرد في وظيفة واحدة لفترة طويلة فتتكرر أخطاؤه وتتقوقعخبراته في مجال ضيق .5 – الإثراء الوظيفي :والذي يعني إضافة مسئوليات جديدة ، وأعباء متنوعة في عمل الموظفوذلك لهدفين :1 – إذابة الملل وإثارة الاهتمام بالأعباء المتجددة .2 – تعميق الخبرات وصقل المهارات .6 – تطعيم المؤسسة بكفاءات جديدة :تحمل مواهب جديدة وعقليات متطورة وذلك من آن لآخر ، اما بالتوظيف الدائم أوالمؤقت والموسمي .7 – الترقية علي أساس الجدارة والإنجازات :وليس الأقدمية المطلقة فحسب .8 – تمكين العاملين :وإفساح المجال لهم للمشارآة في وضع الأهداف وتقديم الحلول الملائمة لمشكلات العمل، واتخاذ القرارات والتصرف الذاتي في مواقف معينة