1) نظرية القيادة الوظيفية :
· دراسة مهام ووظائف القيادة والمعايير المتصلة بها .
· تهتم بتوزيع المسؤوليات والمهام القيادية. "التوجيه ، اتخاذ القرارات ، التخطيط ، التنسيق " .
2) النظرية الموقفية :
· تربط السلوك القيادي بالموقف والظروف المحيطة فمن يصلح للقيادة في مرحلة قد لا يكون مناسباً لمرحلة أخرى وظروف مغايرة . مثل موقف عمر حين علم بموت النبي صلى الله عليه وسلم .
· تحكم هذه النظرية عناصر هي :
1) سمات القائد 2) سمات الأتباع . 3) سمات الموقف وطبيعة الحالة .
3) النظرية السماتيه / الخصائصية :
· تركز على شخصية القائد وخصائصه وتختلف المعايير في تحديد هذه الخصائص من مجتمع لآخر .
· هناك خمسة أنواع للسمات القيادية هي :
v السمات الجسمية "كالصحة والطول والعرض " مثل قصة طالوت .
v السمات المعرفية " الذكاء ، الثقافة ، استشراف المستقبل ... الخ " .
v السمات الاجتماعية " فن التعامل ، كسب الآخرين ، حسن الاتصال ... الخ " .
v السمات الانفعالية " كالنضج الانفعالي ، وظبط النفس ... الخ ".
v السمات الشكلية " جمال المظهر ، الذوق العام ...الخ " .
4) النظرية التفاعلية / التكاملية :
· تعد القيادة عملية تفاعل اجتماعي ترتكز على الأبعاد التالية :
السمات + عناصر الموقف + خصائص المنظمة المراد قيادتها .
· تطرح معياراً أساسياً يتمحور حول قدرة القائد على التفاعل مع عناصر الموقف والمهام المحددة وأعضاء المنظمة المقودة وقيادة الجميع نحو الأهداف المنشودة بنجاح وفعالية .
5) النظرية الإلهامية :
6) النظرية التبادلية :
· تقوم على أساس عملية تبادل بين القائد والأتباع؛ حيث يوضح لهم القائد المطلوب منهم ويتعاطف معهم ، ويتبع القائد أسلوب الإدارة بالاستثناء أي التدخل عند الضرورة .
7) النظرية التحويلية:
· القائد التحويلي صاحب رؤية ورسالة واضحة.
· وظيفته نقل الناس من حوله نقلة حضارية, ويدير أتباعه بالمعاني والقيم.
· أهدافه عالية ومعاييره مرتفعة.
8) نظرية القيادة مركزية المبادئ:
· يعمل لتحقيق الكفاءة والفاعلية بعدل ورفق.
· يعمق الإحساس بالمعاني والمقاصد السامية من وراء العمل.
· يجمع بين تحقيق أهداف المؤسسة وأهداف الأفراد.