أؤمن بأن القرارت المصيرية تقف خلف نجاح كثير من القياديين
كما أؤمن بأن الاستجابة لصوتك الداخلي الذي يغيبه ضجيج الاخرين هو ما يقودك نحو تحقيق ذاتك كونه الأعرف بماتريد
لأكثر من عقد عملت في الحكومة في مجال العلاقات العامة و الإعلام، وأخيرا في التخطيط الإستراتيجي، اكتسبت خلالها النضج الإداري والمعرفي لكني لم أجد نفسي حتى الأن في العمل الحكومي الذي لا تخفاكم طبيعته
أفكر حاليا في الاتجاه للعمل في الأوقاف بنظام الإعارة ومضحيا بالراحة وقصر ساعات الدوام
مقابل العمل ذا النتائج الملموسة والمباشرة والبيئه المفتوحة والمشجعة على الأبداع والتجديد،
فالمجال بكر، وبحاجة لقيادات تصنع الفارق وتقود التغيير، بعد ذلك سأقرر في أمر الاستقالة من العمل الحكومي والاتجاه نحو السوق الخيري و الوقفي تحديدا،،
فما هي تجاربكم و مشورتكم
و دمتم